في ظاهرة مجحفة قد فرضها المجتمع، وأقرها لتتأصل وتتحول إلى عرف وتقليد قد سجن المرأة المطلقة بسجن افتراضي آن الآوان أن تتخلص من قضبانه الظالمة.
قد يعتقد البعض بأنهم نجحوا في العثور على شريك الحياة المثالى الذى يقضون معه باقى حياتهم، ولكنهم في منتصف الرحلة يتفاجئون بسوء اختيارهم للشريك، وينفصلون عنه ويتكرر الأمر مرة أخرى.
تحرص بعض العائلات على إقامة حفل زفاف باهظ الثمن، سواء بهدف التفاخر أمام المدعوين أو لأنها ليلة العمر فيجب إقامته على أكمل وجه، ولكن الذى لا يعلمه البعض أن إنفاق القليل على الأعراس.
تعتبر مرحلة الخطوبة فترة مهمة للاستكشاف والتعرف على شخصية الشريك وتحديد مدى التوافق بين الطرفين. ورغم أن بعض العيوب نسبية وتختلف القدرة على تقبلها من شخص لآخر، إلا إن هناك بعض العيوب الخطيرة التي يفضل دائمًا إنهاء الارتباط
في بعض الأحيان قد نجد أحد الزوجين يفكر بالانفصال وينهى حياته الزوجية بسبب صعوبة التعامل معه
الأسرة هي أساس المجتمع التي تشكل وحدته الأساسية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية. وتلعب دورًا هامًا في تكوين وتنمية هوية الفرد ومهاراته
لا أحد منا يتزوج لكي يشرع في إجراءات الطلاق بعد فترة من الزواج، برغم من أن في بعض الأحيان يكون الطلاق ضرورياً كما هو الحال عند التعرض للعنف من قبل الزوج.
حالة طلاق كل دقيقتين عنوان صادم لكنه يكشف واقعا صعبا، فوفقا لبيانات لجهاز التعبئة والإحصاء 2020 أن هناك حوالى 25 حالة فى الساعة، وأكثر من 18 ألف حالة بالشهر فى دلالة مفجعة على تفشى التفكك الأسرى وانهيار وخراب البيوت.
عندما نبدأ في التفكير في البحث عن شريك حياة، والدخول في مرحلة الزواج، نفكر دائما في الحب والاستقرار والعشرة فقط
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بإمبابة، طالبت فيها بالتفريق بينها وبين زوجها، بسبب استحالة العشرة بينهما، وادعت تعرضها للضرر والإساءة لها بسبب اعتياده على تعنيفها.
أعلنت دار الإفتاء المصرية في بيان منذ قليل، أنه يجوز إخراج أموال الزكاة والصدقات لمن أراد الزواج ويعجز عن التكاليف، وفقاً لما جاء في السنة النبوية المطهرة
وبما أنه أبغض الحلال عند المولي عز وجل، فلنقف مع أنفسنا وقفة متأنية لربما نصل إلي مسببات الظاهرة التي انتشرت بشراسة في المجتمع المصري، لعلنا نصل أيضاً إلي الحلول الممكنة للقضاء عليها.
حددت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار سعيد مرعي، جلسة 6 مارس، لنظر الدعوى المطالبة بعدم دستورية الفقرة الثانية من المادة 50 من لائحة الاقباط الارثوكس.
أقامت شابة عشرينية، دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، ادعت فيها إجبارها على الزواج من مسن على يد زوجة أبيها، بعد حصولها على مبلغ مالى 70 ألف جنيه وبعض المصوغات.
أكد الدكتور علي جمعة، أن العطاء عندما يبذل لا ننتظر المكافأة مقابله ولا حتى الشكر، لأن العطاء ما نعبر عنه في أدبياتنا أنه لوجه الله، أو "اعمل الخير وارميه البحر..
عادة ما نميل إلى تأجيل الأشياء التى يمكن أن تجلب لنا أكبر قدر من الراحة.
عدم التقدير السليم للزواج ومسئولياته من قبل الطرفين تجعل المأساة كبيرة وسريعة جداً فى أحداثها وحجمها، وهذا للأسف ما تعانى منه المجتمعات العربية عموما والمجتمع المصرى بصفة خاصة.
فى الفترة الأخيرة تزايدت نسب الطلاق فى مجتمعنا العربى، ربما يكون السبب وراء ذلك هو عدم دراية الجيل الجديد لمتطلبات كل طرف.
طالب باحثون أمريكيون فى جامعة نيويورك، من مواطنيهم وقف إنفاق الأموال الطائلة على حفلات الزواج وخاتم الزواج.
نقيب المأذونين يكشف عن أسباب الطلاق التى يشهدها فى عمله والتى تتعدد ما بين ما يستحق والغريب.