عشاق القطط فى كل مكان حول العالم، لما لها من حب وشقاوة وتمنح صاحبها العديد من المميزات،
40 سنة مسخرة حياتها لخدمة القطط صاحبة الحالات الحرجة، لا تكل ولا تمل لحظة، تذهب إلى عملها يوميا وتعود إلى منزلها لتعود الفرحة للقطط التي ربتها بمجرد رؤيتها فهى بمثابة الأم والسند.
عندما تسرى الرحمة فى عروق الإنسان، فإنها لا تفرق بين الحيوانات والبشر، فالكثير منا يمتلكون مساحة ليست قليلة من الرأفة تجاه الإنسان والحيوانات، وهذا تحديدا ما جسدته قصص السيدات المصريات اللاتى أثبتن للعالم بأن الرحمة لا تختار صاحبها.
يعشق الملايين الحيوانات الأليفة، وتحديدا القطط بكافة أنواعها المختلفة، كونها من الحيوانات التى يمكن تربيتها في المنزل بآمان، ولكن ماذا عن "القطط العملاقة"، فبعض القطط كبيرة جدا لدرجة أنك قد لا تصدق أنها حقيقية