مازالت مشكلة الزيادة السكانية هى التحدى الحقيقى والمهدد للتنمية وما يتم من إنجازات للدولة المصرية، وهو ما أكدت عليه القياده التنفيذية فى أكثر من مناسبة
تستعد كافة المؤسسات المعنية بالدولة، بالبدء فى خطة جديدة لتنظيم الأسرة والحد من الزيادة السكانية والمقرر البدء فيها فى الفترة من 2021/2023،
شهد الأسبوع الجارى، مؤتمر تفعيل دور الشراكة بين منظمات العمل الأهلى والحكومة فى التصدى للمشكلة السكانية، وذلك فى إطار ما تعكف عليه الدولة ومؤسساتها المعنية لإعداد الخطة التنفيذية للمشروع القومى لتنظيم الأسرة..
"التحدى الحقيقى هو ضبط معدلات الزيادة السكانية..مهما كانت قدرات دولة وأى حكومة والعمل ليل نهار لن نشعر بصورة حقيقية بحجم اللى بيتعمل على الأرض وعاوزين وقت أطول لتحقيق تنمية حقيقية".
لازالت تمثل قضية الزيادة السكانية، عائقا كبيرا للدولة المصرية فى مسيرة التنمية والتقدم، ووفق إحصائيات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء الأخيرة،فأن عدد السكان فى مصر أصبح 101 مليون نسمة، وذلك "من 11 فبراير إلى 3 أكتوبر 2020" أى 177 فردا كل ساعة أى 3 فرد كل دقيقة،وتعكس هذه الزيادة أزمة كبرى تنعكس على الفرد والمجتمع فى آن واحد، وتؤثر على نصيب الفرد من الناتج القومى.
تمثل قضية الزيادة السكانية، عائقا كبيرا للدولة المصرية فى مسيرة التنمية والتقدم، ووفق إحصائيات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء الأخيرة، أن عدد السكان فى مصر أصبح 101 مليون نسمة..
قالت الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد، أنه فى خلال الافتتاحات الأخيرة التى تشهدها الدولة المصرية أراد الرئيس عبد الفتاح السيسى أن ينبه لأكثر من مرة إلى الخطر الكامن..