في خطوة تؤكد الزعامة المصرية للرؤية الإسلامية المعتدلة والعالم الإسلامي القابل للتعددية واحترام الآخر، بدأ الرئيس عبد السيسي بزيارة مهمة الأحد للعاصمة الفرنسية باريس، تستمر ليومين، وذلك بناء على دعوة من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"
في خطوة تؤكد الزعامة المصرية للرؤية الإسلامية المعتدلة والعالم الإسلامي القابل للتعددية واحترام الآخر، بدأ الرئيس عبد السيسي بزيارة مهمة الأحد للعاصمة الفرنسية باريس، تستمر ليومين
تطارد السلطات الفرنسية باستمرار كافة أشكال الكراهية والعنف المتمثل فى الجماعات المتطرفة التى تتغذى على فكر الإخوان الداعى للإرهاب، حيث قام مسئولو الجمهورية بحل وإغلاق جمعيات ومساجد..
قرر المسئولون الفرنسيون شن الحرب على المؤسسات المتطرفة وخاصة اتحاد المنظمات الإسلامية فى فرنسا التابعة للإخوان، والمسئول عن كم كبير من المساجد والمدارس الداعية للعنف والكراهية والتطرف فى البلاد.
قلق متزايد تعيشه أوساط فرنسا الأمنية والسياسية من التنامى المتزايد لنشاط التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية، فما بين محاولات التنظيم الدولى للجماعة الإرهابية التسلل لمكونات المجتمع الفرنسى..
يوم تلو الآخر تزداد حدة الضغوط التى تفرضها فرنسا ضد جماعة الإخوان الإرهابية التي تنتشر فيها وفى مختلف بقاع القارة الأوروبية الفكر المتطرف وتحاول السيطرة على قطاع عريض من أبناء الجاليات..
"مراوغات مستمرة، وترقب لساعة الحسم" بهذه العبارة يمكن عنونة ملف الإخوان داخل فرنسا