انتشرت خلال الفترة الماضية شائعات عن تخطى الدين الخارجي لمصر الحدود الأمنة ووصل إلى مستويات المخاطر القصوى إلا أن الحكومة نفت هذا الأمر
بات معتادا من إعلام الإخوان أن تصادف كل يوم خطابا سطحيا. الأمر يتجاوز حدود الشائعات والأكاذيب، ويدخل فى باب الارتجال والعشوائية وغياب الوعى والمعرفة، هنا يفقد الخطاب أية جدارة بالتلقى.
نجاح جديد حققه برنامج الإصلاح الاقتصادى لتعزيز معدلات الدين الخارجى لأفضل مستوى منذ سنوات، حيث سجل منحنى الدين الخارجى انخفاضا لأول مرة منذ أكثر من 4 سنوات
يظل الدين الخارجى لمصر مطمئنًا وفى الحدود الآمنة دوليًا، وذلك مقارنة بدول أخرى فى الأسواق الناشئة، خاصة وأن برنامج الإصلاح الاقتصادى نجح فى زيادة موارد الدولة فى مختلف القطاعات..
الحرب ضد الإنجازات التي تشهدها مصر لا تزال مستمرة من القنوات المعادية، خاصة ما يتعلق بالملف الاقتصادى وتحديدًا الدين العام للبلاد