كان الموت الأسود الذي وقع في الفترة من أكتوبر من عام 1347 إلى عام 1352 واحدًا من أسوأ الكوارث في التاريخ المسجل
عندما اجتاح وباء الموت الأسود أو الطاعون الدبلي لندن بين خريف عام 1348 وربيع عام 1350، ربما يكون قد قضى على ما يصل إلى نصف سكان المدينة
بث تليفزيون اليوم السابع، حلقة جديدة من برنامج السرداب، الذى يقدمه الزميل محمود حسن، وهذه الحلقة من خانقاة السلطان الأشرف برسباي، وتتناول أكبر مأساة في تاريخ مصر بكل تأكيد هي مأساة الطاعون، فمصر كانت تصاب بموجات قاسية وعنيفة من الطاعون كل فترة، وأحيانا كل عام.
قدم تليفزيون اليوم السابع، تقريرا عن حيوان ربما يراه البعض مقززا، لكنه في تاريخنا المصري أدى دور كبير وغريب ومختلف، ويرجع إليه البعض الفضل في إنقاذ ملايين الأرواح من الموت.
عانى العالم القديم من كثير من الأوبئة، لكن "الموت الأسود" كان الأكثر خطرا وضررا، لقد كان الهاجس الذى أفزع الجميع سنوات طوال
مع بدايات العام الجارى 2020 ضرب العالم وباء فيروس كورونا والذى حصد أرواح الآلاف.
الأوبئة وانتشارها هى الخطر الأول الذى يداهم حياة الإنسان، ويهدد البشرية على هذا الكوكب.
لم تكن جميع الحيوانات مصدر خير ومساندة للحياة البشرية، فقد شكلت بعض الحيوانات مصدراً للزعر والقلق بين ملايين البشر على مر العصور، وفيما يلى نستعرض ما حدث خلال العصور الوسطى فى أوروبا.
فى مثل هذا اليوم، فى 4 يوليو من عام 1348م، أصدر البابا كلمنت السادس، مرسوما بابويا ضد اضطهاد اليهود فى زمن "الموت الأسود"، وهو الإعلان الكنسى الذى تجاهله الناس لتستمر أعمال القتل.
تنظم الإدارة العامة لثقافة القرية التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث بالهيئة العامة لقصور الثقافة العروض التطبيقية ورشة الدراما المسرحية بعنوان "الموت الأسود"
أريد أن أنامَ نصفَ ثانية/ ثانيةً .. دقيقةً .. دهراً/ لكننى أريدهم أن يعلموا بأننى مازلت حياً.. هكذا أراد الشاعر والمسرحى
أصدر مشروع "كلمة" للترجمة التابع لهيئة أبوظبى للسياحة والثقافة كتاب جديد بعنوان "الموت الأسود" للمؤلف جوزيف بيرن، وترجمه إلى العربية عمر الأيوبى