قديما كان الناس ينظرون نظرة دونية للفنان، وترفض العائلات عمل أبنائها بالتمثيل وتعتبر ذلك عارا وسبة فى جبين الأسرة، وكانت المحاكم لا تأخذ بشهادة الممثل الذى كان يطلق عليه لقب «مشخصاتى»
كأنه يسخر من نفسه وحبه بأغنيته التى عاشت عبر الأجيال طرفة فى كل الأفراح والزيجات.. «بطلوا ده واسمعوا ده الغراب يا وقعة سودا جوزوه أحلى يمامة»
كانت شخصيتها الحقيقية تحمل ملامح وروح الشخصيات التى قدمتها على الشاشة والتى أسرت بها قلوب الملايين لتتربع على عرش الكوميديا وتصبح أيقونة فنية.
يظن البعض أن هناك تعارضا بين الفن والدين ومقاطعة بين المشايخ والفنون، وأن رجال الدين يرون الفن حراما ولا يتفق مع صحيح الدين، بينما على مر العصور كانت العلاقة ممتدة بين رجال الدين وأهل الفن..
كانت العلاقة بين نجوم الزمن الجميل والصحافة قوية، ونشأت بين الكتاب والصحفيين وأهل الفن صداقات عديدة، ظهر تأثيرها فى محتوى المجلات الفنية التى صدرت على مدار سنوات طويلة
كانت العلاقة بين الصحافة ونجوم الزمن الجميل مميزة، وحرص هؤلاء النجوم على تكوين صداقات مع الكتاب والصحفيين، وهو ما ظهر فى مشاركة الصحف والمجلات لنجوم الفن.
أشاد الإعلامى جابر القرموطى، بتحقيق استقصائى بجريدة "اليوم السابع"، بعنوان "ولادة على فراش الموت"، والذي يسلط الضوء على معاناة نساء غزة إثر العدوان الإسرائيلي.
سلط الإعلامى جابر القرموطى، الضوء، على الباب الأسبوعي "حكايات زينب"، الذي تقدمه الكاتبة الصحفية زينب عبد اللاه بجريدة "اليوم السابع"، والتي تسلط الضوء على قصص الفنانين والمؤثرين.
يعبر الفن دائما عن كل الأحداث التى تمر بها الأمة، عن الأوجاع والأحداث الصعبة، عن الحماس والاستعداد للتضحية، وعن الفخر والفرح وقت النصر، يخفف من وقع الهزيمة ويشحن الهمم ويلهب الحماس وقت الحرب
منذ زمن طويل، كان نجوم الفن يحتفلون بأعياد الكريسماس وليلة رأس السنة، ويستقبلون العام الجديد بالعديد من الاحتفالات والتجمعات، وكان لكل منهم طقوسه وطريقته الخاصة فى الاحتفال..
الكثير من المفارقات والمواقف الطريفة والغريبة وأحيانا المحرجة والمرعبة تعرض لها نجوم الفن، فبينما يتجنب الكثيرون منا الوقوع فى مشكلات تجعلهم عرضة للمساءلة أو الذهاب إلى أقسام الشرطة كمطلوبين
تحسنت الحالة الصحية للفنان عمرو محمد على الشهير بشقشق مسلسل أرابيسك بعد إصابته بإحدى هجمات مرض التصلب المتعدد أثناء أداء العمرة.
العلاقة بين الفن والصحافة ممتدة ومتشابكة عبر العصور يؤثر كل منهما فى الآخر، يحتاج كل منهما للآخر، فالفن يجد مرآته فى الصحافة التى تنشر أخباره وأخبار نجومه وتحلل اتجاهاته، تشيد أحيانا وتنتقد
يعمل نجوم الفن دائما على أن تحقق أعمالهم أكبر نجاح ممكن، وفى كل عصر يتنافس نجومه كى يحقق كل منهم نجاحا وشعبية وجماهيرية كبيرة، ولكن يلجأ كل منهم لتحقيق هذا الهدف بأساليب مختلفة.
تحمل نجوم الزمن الجميل الكثير من المصاعب والمعاناة فى سبيل حبهم للفن وتجاوزوا العديد من العقبات خلال مشوارهم حتى صنعوا نجوميتهم وخلدوا أسماءهم فى سجلات المبدعين، فلم يكن طريقهم مفروشا بالورود..
يستضيف برنامج 90 دقيقة الليلة الكاتبة الصحفية زينب عبداللاه وذلك للحديث عن رائدات الفن الأوائل، التى تناولت مسيرة عدد منهن خلال الباب الإسبوعى الذي تكتبه بعنوان "حكايات زينب"
واجه رواد الفن الأوائل الكثير من المصاعب، ومشوا على الأشواك ليمهدوا طريق الإبداع، وتحملوا الكثير فى وقت كان فيه المجتمع ينظر نظرة دونية للفن والفنان، ولا تقبل العائلات عمل أبنائها فى الفن
تعيش معظم أغانى الزمن الجميل فى وجدان الملايين، كالذهب والماس يزداد قيمتها كلما مر عليها الزمن لأنها كتبت بمداد القلب وعزفت على أوتار الحب وتغنى بها عمالقة الطرب وأعظمهم وأصدقهم..
كثيرا ما يحلم الإنسان بما سيكون عليه فى المستقبل وكثيرا ما يختلف الواقع عن الأحلام، فقد يرى البعض فى أنفسهم مواهب لا يراها الأخرون ولا يقتنعون بها ، فمثلا قد يعتقد الإنسان أنه يمتلك صوتاً جميلاً وموهبة طربية دون أن يتوافر له أى مقومات لهذه الموهبة
سادت حالة من التعاطف والصدمة بين الملايين بمجرد ظهور الفنان عمرو محمد على الشهير بشقشق فى مسلسل أرابيسك لأول مرة فى برنامج حكايات زينب.