نموذج جديد تقدمه سيدات دمياط من صناعة الهاند ميد، إعادة استخدام الاشياء أصبحت اخر صيحات الموضة في سوق الأنتيك الدمياطي، فقط إضافة بعض الألوان من خلال فن الديكوباج
قدم اليوم السابع بثا مباشرا مع شقيقتين يبدعان في الأعمال اليدوية داخل معرض بمجمع إعلام قنا بالتعاون مع التحالف الوطني..
هدير المصري واحدة من أبناء محافظة دمياط، برعت في أعمال الهاند ميد، واستخدمت جميع خامات البيئة، وتمكنت من إعادة تدوير جميع الخامات
سطر عادل قاسم من أبناء مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية قصة نجاح ذات طابع خاص، بعد أن قرر أن يترك مجال عمله الرئيس وهو تدريب السباحة، ويسلك طريق صناعة المشغولات اليدوية والجلدية..
رانيا طه سرحان، واحدة من سيدات عزبة البرج بمحافظة دمياط، والتي اشتهرت بصناعة منتجات الهاند ميد باستخدام الخرز وخاصة صناعة الفوانيس.
كاميليا نجم إحدى سيدات مدينة عزبة البرج بدمياط، تعمل مدربة "هاند ميد" تخصصت في تطويع خامات البيئة الساحلية من القواقع والأصداف واستخدمتها في صناعة فانوس رمضان وبعض المشغولات اليدوية..
سطرت إيمان حجازى، ابنة مدينة طنطا بمحافظة الغربية، قصة نجاح من نوع خاص، بعدما استطاعت أن تحقق نجاحا في مشروع تصنيع الديكورات الخشبية الهاند ميد والديكوباج، وتنمية مهاراتها وثقل موهبتها من خلال "الكورسات" المكثفة
لكل شخص منا موهبة بداخله، خلقنا ومنحنا إياها المولي عز وجل، ومن بيننا من يستغل نعم المولي له ويخرج موهبته ويعمل علي تنميتها وتطويرها لنفع نفسه والمحيطين به
لم تكن الشهادة عائقا فى الإبداع، هذا هو حال شباب المنيا المبدع، الذى يحول كل شيى صامت إلى تحف وانتيكات تزين منازل الاسرة المصري بأقل الاسعار، وتتميز بطول العمر.
لم تترك المرأة المصرية عامة والبورسعيدية خاصة مجالا الا وكان لها باع فيه ، لاسيما فيما يحقق لها النجاح والتمكين الاقتصادي ، ونجد الكثيرات برعن في مجال المشغولات اليدوية أو "الهاند ميد".
فئة كبيرة من المجتمع المصرى كانوا يعانون التهميش، والهروب من الواقع والتواجد فى غرف مظلمه خوفا من التنمر بهم، لتأتى ثورة شعب ويختار قيادة وطنة، لتكون سببا فى عودة الروح للجسد لهذه الفئة المهمشة من قبل من " ذوى الهمم "، وظهرت قدراتهم ومواهبهم المختلفة
منتجات بسيطة ولكنها تدل على مهارة فى التنفيذ، احتلت مكانة كبيرة أعادتها سيدات مصر إلى السواق مجددا، لتغزو صناعة "الهاند ميد" أسواق مصر مرة أخرى..
يدين بالفضل لأحد معلميه الذى تعلم المهنة على يده، حيث تعلم أعمال الهاند ميد على يد دكتور جامعى أثناء دراسته فى كلية التربية النوعية، قسم الفنون الجميلة وأثناء دراسته.
تنتشر كل عام منذ بداية شهر شعبان الفوانيس والزينة والأغانى الخاصة بشهر رمضان فى شوارع مراكز ومدن محافظة الغربية، لتدخل الفرحة والسرور على المواطنين احتفالاً بالشهر الكريم..
حين كانت تلمس أناملها الصغيرة قلمها الرصاص وتملأ هوامش صفحات كتابها الدراسي بشخابيط غير مفهومة، كان ذلك إشارة لميلاد فنانة تشكيلية
سطرت شمس محمد العدوى ابنة مدينة طنطا بمحافظة الغربية، قصة نجاح بعدما حققت حلمها من خلال تصنيع الاكسسوارات والهاند ميد بأنواع مختلفة، وتحقق انتشارا واسعا بين فئات مختلفة من الجمهور بالمحافظة..
"كنت حابة أدعمهم نفسيًا".. بهذه الجملة القصيرة عبرت إيمان المغربي صاحبة الـ 38 عامًا عن حبها ودعمها للسيدات، التي تعاني من مشكلات نفسيه بالديكور
قدم اليوم السابع بثا مباشرا بعنوان ورش عمل لتدريب السيدات على الهاند ميد بمكتبة مصر العامة فى عزبة البرج، حيث حرص فرع المجلس القومى للمرأة بدمياط..
مواقف عصيبة تعيشها الأم الشابة منذ أن قررت الموافقة على زواجها من شاب تقدم لخطبتها دون تفكير كافى فهى شأن اى فتاة تحلم بحياة سعيدة ومستقرة ولكن الأحوال تبدلت تماما..
قدم تلفزيون اليوم السابع في بث مباشر له لقاءً خاصاً مع سيدة نجحت في تنفيذ ورشة لصناعة الإيبوكسي والبيرسولين لإنتاج التحف الفنية ومستلزمات المنزل..