ما يحدث في غزة منذ أيام حتى يومنا هذا، يمزق أفئدتنا ويعتصرها ألمًا، فما بالك بألم أسر فلسطينية تعيش خارج غزة، سواء في مصر أو أي دولة أخرى بالعالم
"إيه رأيك فى البقع الحمرا يا ضمير العالم يا عزيزى"، اللون الذي غطى أركان بيوت غزة، وتلونت به الوجوه والملابس، وتحولت الطفولة إلى أطلال
على الرغم من المعاناة التي تمر بها المرأة الفلسطينية منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 إلا أنها تميزت بالصمود والمثابرة فلا تكل عن النضال والكفاح.
أكد المكتب الإعلامى التابع وزارة الداخلية والأمن الوطنى بفلسطين بقيام الاحتلال الإسرائيلى بمجزرة جديدة يرتكبها بحق مئات النازحين داخل كنيسة الروم الآرثوذكس بمدينة غزة.
برغم مشاهد الدمار والخراب المتصدرة مشهد المجازر التى ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلى خلال هذه الفترة، إلا إن الأمل ما زال موجودا.
الطريقة المثالية للتخلص من الخوف هي المواجهة، فما بالك إذا أصاب الخوف طفلاً صغيراً.
كل شبر من أرض فلسطين يحمل رمزًا للمقاومة، وكل حبة رمل من رمالها ارتوت بدماء أبنائها.
فتاة في ريعان شبابها خطفها القصف الصهيوني على مدينة غزة في يوم الجمعة الـ15 من الشهر الجاري.
تسببت المجازر التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى على غزة فى قذف الرعب في قلوب الأطفال الفلسطينيين.
يشعر العالم خلال هذه الفترة بالألم والحزن الشديد جراء ما يحدث فى فلسطين وتحديداً مدينة غزة من جرائم قتل وذبح للأطفال.
كان طالع بث مباشر وبعدها تم قصفهم وأخويا مات"، بتلك الجملة التى تقشعر لها الأبدان، بدأ الشاب نافذ محمد النواجحة شقيق الشهيد الصحفي الفلسطيني هشام محمد حديثه
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صور تخيلية مصممة بأحد برامج الذكاء الاصطناعى، لأطفال فلسطين، وهم يحملون مجموعة من البالونات.
يتحدث الأطفال دائماً عن الألعاب لكن الأمر يختلف عن أطفال فلسطين الذين يشاهدون مجازر وأهوال جعلتهم يشيخون قبل الأوان.
"سلام لغزة سلام لكل العيون الحزينة"، تلك الأغنية التي كان يلعب على أنغامها أطفال فلسطين داخل مستشفى المعمداني، والذي كانوا يحتمون به من القصف الغاشم لجيش الاحتلال.
عمرك تخيلت يوم العودة؟، يوم عودة العزة، وفتح القدس وخروج المحتل الغاشم من الأراضي الفلسطينية، ووقت الحرب التي جعلت الدبابات والقذائف تتجه نحو المدنيين بل والأطفال أيضاً.
مستشفى المعمدانى، هي أحد مستشفيات مدينة غزة الفلسطينية، عمرها يزيد عن قرن من الزمن أى 141 عامًا.
ترفض مستشفى الأهلي أن تظل خوية من نزلائها من لاعبي المارد الأحمر، ففي الوقت الذي يتعافى لاعب أو أكثر يسلم الراية من بعده لنزيل آخر، ويعد الموسم الماضي موسما استتثنائيا.
اقترب اغلاق مستشفى الأهلي لأول مرة منذ فترة طويلة، بعد تأكيد الجهاز الطبي أن هناك 3 لاعبين من أصل 4 أصبحوا على مقربة من الشفاء الكامل.
يعاني الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي من إصابة عدد من نجومه الكبار والأساسيين والذين يمثلون قوة ضاربة للفريق بحاجة الى مجهوداتهم خلال الفترة المقبلة حال عودتهم الى الملاعب من جديد.
لازال فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي يعاني من إصابات عديدة طالت بعض نجومه، رغم بذل الجهاز الطبي مجهوداً كبيراً لتجهيز عدداً أخر من اللاعبين