بدأ ظهور المماليك خلال عهد الدولة العباسية، وكان يقتصر وقتها على فئة الرقيق الأبيض الذين كانوا يستخدموا من قبل الخلفاء والولاة وكبار القادة كفرق عسكرية
"كان شابا حسن الشكل سنه نحو 44 سنة، وكان شجاعا بطلا تصدى لقتال العثمانيين وثبت وقت الحرب وحده بنفسه" هكذا تحدث ابن إياس عن السلطان المملوكي طومان باي..
وقعت يوم 15 أبريل العديد من الأحداث المهمة، التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات
تحل اليوم ذكرى تنصيب طومان باي سلطانًا على مصر خلفًا للسلطان قنصوه الغوري الذي قتل في معركة مرج دابق وقد كان طومان باى سلطانا محبوبا إذ حظى بقبول من الشعب لشجاعته ودفاعه عن البلاد.
إنه طومان باى (1476- 1517) الملقب بأبى النصر، المملوكى الأخير الذى حكم مصر مستقلاً، جعلته مقاومة العثمانيين خالدا، على الرغم من الهزيمة والموت.
بث تليفزيون اليوم السابع، حلقة جديدة من برنامج السرداب، التى يقدمها "محمود حسن"، والذى يتناول فيها قبة السلطان الغوري، وعلاقتها بقبر آخر سلاطين المماليك طومان باي.
أبدع النجم خالد النبوي في تجسيد شخصية الأشرف أبو النصر طومان باي آخر سلاطين المماليك الشراكسة في مصر الذي تسلّم الحكم بعد مقتل عمه السلطان الغوري
يقدم اليوم السابع لقرائه خدمة اعرف كل حاجة فى دقيقة، اليوم الثلاثاء، منها تفاصيل لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون فى لندن، وتصريحات وزير التنمية المحلية
هجوما عنيفا شنه اعلام النظام التركى على المسلسل العربى التاريخى "ممالك النار" والذى اختتم بالأمس حلقاته، حيث وصفه بالمسلسل الذى يشوه تاريخ الدولة العثمانية وجزء من دعايا سوداء لدول عربية.
باب زويلة من بين أبواب القاهرة الفاطمية وهو أحد الأبواب التى لا تزال قائمة إلى الآن، لتشهد على فترة مهمة من تاريخ مصر، خاصة حقبة الفاطميين والأيوبيين، وشهد الباب أهم الأحداث التاريخية أهمها أعدام السلطان طومان باي
رد المؤلف محمد سليمان، مؤلف مسلسل "ممالك النار"، على الهجوم الذى أثير حول المسلسل من الكاتب يوسف زيدان، رغم النجاح الكبير الذى حققه خاصة بالحلقة الأخيرة التى أذيعت أمس.
يتناول مسلسل ممالك النار في حلقاته القادمة سيتناول حقائق مهمة في تاريخنا العربي ويظهر حقائق يتغاضي عنها الأتراك حاليا في أعمالهم ويزيفون التاريخ ليخفوا دمويتهم
تمر اليوم ذكرى، تولى طومان باى، حكم مصر، فى الـ 11 من أكتوبر 1516، خلفًا للسلطان قنصوه الغوري الذي قتل في معركة مرج دابق.