كان أحد أعضاء الوفد المصري الذي خوَّله الشعب سنة للعمل على استقلال مصر بزعامة سعد زغلول، وكان أحد الثلاثة الذين سافروا إلى إنجلترا للمطالبة بحق مصر في الاستقلال، وهو النقيب الثانى للمحامين ، إنه عبد العزيز باشا فهمي
عين نقيبا للمحامين في 1954 بعد قرار الحكومة بحل مجلس نقابة المحامين، إنه عبد الرحمن الرافعى الذى ولد فى 8 فبراير 1889 بحى الخليفة فى القاهرة..
كان أحد المشاركين في تأسيس اتحاد المحامين العرب و محامى و سياسى بارز، إنه اسطفان باسيلي الذى ولد عام 1900 وانتخب في عام 1942 بمجلس نقابة المحامين،
محام و سياسى و مؤرخ مصر ، أنفق ثروته فى سبيل القضية المصرية، إنه محمد فريد الذى ولد فى 20 يناير عام 1868 فى القاهرة ، تولى رئاسة الحزب الوطنى
تولى وزارة الخارجية فى 5 وزارات بداية من عام 1924، إنه المحامى واصف بطرس غالى الذى ولد فى القاهرة فى 14 إبريل عام 1878 و هو الابن الثانى لبطرس غالى رئيس وزراء مصر الأسبق..
أحمد الخواجة، النقيب الـ 22 للمحامين، هو المحامي والسياسي ، نقيب النقباء، أكثر من تولى منصب نقيب المحامين منذ إنشاء النقابة عام 1912،
دافع عن عدد من الرموز الوطنية عام 1946، النقيب رقم 16 للمحامين، إنه عمر عمر المحامى والقطب الوفدى الذى تولى منصب النقيب 3
يعتبر محمد أبو شادى أحد أعضاء حزب الوفد البارزين، والذى تولى منصب النقيب العام للمحامين عام 1925، ليكون النقيب السادس فى تاريخ النقابة.
أحد أهم المحامين المصريين فى القرن العشرين إنه عبد العزيز الشوربجى النقيب رقم 21 للمحامين، والذى تولى هذا المنصب فى الستينيات.
أول من طالب بضرورة إدخال البنات في كليات الأزهر وتعليمهن، وصاحب مهمة الإشراف على تأسيس مدينة المهندسين بالجيزة، وشغل منصب النقيب رقم 13 للمحامين،
تولى محمود فهمى جندية، منصب النقيب رقم 15 للمحامين فى الفترة من 31 ديسمبر 1943 حتى 10 يناير 1945
القطب الوفدى و المحامى القبطى الذى تولى منصب النقيب رقم 14 للمحامين، إنه كامل يوسف صالح الذى انتخب نقيبا للمحامين خلال الفترة من 31 ديسمبر 1943 حتى 10 يناير 1945 ، ولد في مدينة المنصورة
سياسى بارز و ثامن نقيب للمحامين، إنه محمود بسيونى الذى ولد عام 1876 بمحافظة أسيوط بصعيد مصر، شغل "بسيوني" منصب نقيب المحامين مرتين، الأولى من 30 ديسمبر 1927 إلى 26 ديسمبر 1930،
فوجئ بتعيينه وزيرا بوزارة النقراشى وصورته على صفحات الصحف، إنه محمد على علوبة النقيب رقم 12 للمحامين الذى ولد عام 1875 بأسيوط،
صاحب المقولة الشهيرة :" الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية"، عمل وزيرا للمعارف ثم وزيرا للخارجية، ثم نائبا لرئيس الوزراء في وزارة إسماعيل صدقي، ونائبا في مجلس الشيوخ المصري.
كان من أبرز الأعضاء بأول مجلس لنقابة المحامين عام 1912، ثم اختاره المحامون وكيلًا للنقابة عام 1914 عندما انتخب عبدالعزيز باشا فهمى نقيبا، إنه مرقص حنا النقيب الخامس للنقابة العامة لمحامين مصر،
بانتخاب رجائى عطية نقيبا للمحامين وسبقه عدد من كبار رجال القانون والنخبة السياسية والوطنية المصرية.