برلين وباريس ونيويورك ولندن، كل هذه الدول وغيرها تتزين بالعديد من الآثار المصرية القديمة، فمنها ما خرجت عنوة في ظل الاحتلال البريطاني لمصر، وأخرى خرجت هدايا من ملوك ورؤساء
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها استمرار تأثير فيروس كورونا على حركة الاقتصاد العالمى، وتحذيرات من تدخل روسى يدعم ترامب في انتخابات 2020.
أبرزت صحيفة "التايمز" البريطانية مطالبة زاهى حواس، عالم الآثار المصرى لإسبانيا بإعادة معبد مصرى قديم يوجد فى مدريد إذا لم تستطع رعايته.
اكتشف علماء الآثار الإسبان كهفا فى جبال البرانس، يحتوى على رفات أشخاص قتلوا بقسوة قبل 7 آلاف عام.
معبد ديبود الذى بنى للمعبود آمون وإيزيس، بجزيرة فيلة، فى العام الثانى قبل الميلاد، وهو يزين الآن مدينة مدريد، قامت الحكومة المصرية بإهدائه إلى دولة إسبانيا عام 1968.
كشف الدكتور زاهي حواس لماذا هدد بانتزاع معبد ديبود بمدريد ووضح خلال برنامج حضرة المواطن رد فعل الحكومة الإسبانية بعد هذا التهديد.
قال عالم الآثار المصرية الدكتور زاهى حواس، خلال كلمته بالمؤتمر الصحفى الذى عقد بمعبد "ديبود":"إننى مندهش للعمل الجيد الذى قمتم به لإعادة بناء هذا المعبد".
يزور الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرية، مدينة مدريد، حيث أعد له حمدي زكى المستشارالسياحي بمدريد، لقاءات صحفية بالمعبد المصري "ديبود" في العاصمة الإسبانية..
أبرزت الصحف الإسبانية افتتاح معبد ديبود المصرى فى إسبانيا ، الذى أهداه الرئيس جمال عبد الناصر إلى إسبانيا فى 20 يوليو عام 1972.
منذ عام 1972، تم إعادة بناء معبد ديبود، إرث مصر القديمة، فى حديقة "باركى ديل بينتور روزاليس" فى باركى ديل أويستى بالقرب من القصر الملكى بمدريد، ولكن لماذا يوجد هذا المعبد المصرى فى مدريد؟