أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب كتابا جديدا ينتمى لأدب الرحلات، تحت عنوان "تأشيرة سفر"، للكاتب الصحفى علاء عبدالهادى، تزامنا مع معرض القاهرة الدولى للكتاب، بدورته الـ 51..
قبل أيام قليلة، أعلنت دولة الإمارات انطلاق العمل فى أول وأغرب وزارة فى العالم « وزارة اللامستحيل» ، وفى رأيى أن تدشين الوزارة لا يعدو أن يكون تأطيرا لفلسفة عمل أصبحت تميز الأشقاء فى الإمارات،
سألنى ذات مرة أحد أطفال العائلة النابهين: ماهو طريق الحرير؟.. أعطيته إجابة شعرت معها أنها لم تكن كافية لتشفى غليله، وقبل أن أنهى إجابتى التى من الواضح أنها لم تعجبه.
فى طريقى لحضور المنتدى العالمى للجامعات الذى شهد الرئيس عبدالفتاح السيسى انطلاق أعماله فى العاصمة الإدارية، أطلقت العنان لخيالى، وأنا أتحرك بالسيارة فى هذ الوقت المبكر من صباح الخميس الماضى
سأل مستنكرا : ما جدوى منتدى الشباب الأفريقى والعربى الذى يقام فى أسوان؟ وبالتبعية ما جدوى ما سبقه من منتديات للشباب المصرى ثم شباب العالم ؟
تنعى النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، برئاسة الشاعر الدكتور علاء عبدالهادى، الكاتب محمد نادر حسن خليفة، الذى رحل عن عالمنا اليوم.
فى بداية دخول خدمة الإنترنت فى مصر، اقترح أحد أساتذتنا فى الصحافة الذين قضوا كل حياتهم فى الصحافة الورقية، وفى مطابع الرصاص والأوفست، أن يتم استحداث باب صحفى ثابت فى العدد الورقى اليومى عنوانه «النت يقول»
فى سبتمبر الماضى وعلى هامش افتتاحه لعدد من المشروعات، قطع الرئيس السيسى على نفسه عهدا قال فيه: «فى 30 يونيو 2020 سنقدم مصر بشكل مختلف خالص غير اللى انتم موجودين فيها»،
كان الله فى عون أى وزير أو مسؤول يعمل فى الدائرة القريبة من الرئيس السيسى، بالتأكيد هو شرف ما بعده شرف، أن تعمل بجوار رئيس بهمة ونزاهة السيسى
قبل أيام كنت أقوم بواجب عيادة مريض فى مستشفى مبرة المعادى، استوقفتنى ممرضة شابة مبتسمة، وسألتنى إن كنت قد قمت بفحص فيروس «سى»، ترددت فى الإجابة، وهممت بالاعتذار
على غير عادته، سمحا بشوشا، رأيته مهموما، متجهم الوجه، «شايل طاجن سته»، غزا البياض شعر رأسه فجأة وتركه بغير هندام.. سألت صديق العمر الذى لم ألتقه منذ فترة
أعترف أننى مدمن للفيس بوك، ولكننى مدمن ينشد العلاج، أريد أن أبرأ من هذا الداء، وأعترف أننى أصبحت أسعد عندما أنسى المحمول فى البيت وأذهب إلى عملى، وأسعد أكثر عندما يقطع النت، لأنى سوف أرحم نفسى من هذا السقم.
ماذا تبقى لكى يأذن الله، وتنتهى الحياة على هذه الأرض التى تحولت بفعل البشر إلى غابة، ولكن يعيش فيها من هم أسوأ من الحيوانات؟
لدينا كمجتمع انفصام حقيقى فى الشخصية.. هل تفاجأنا بحال أطفال سوهاج الذين يقومون بتهريب البضائع فى بورسعيد من أجل لقمة العيش؟
دور الدراما خطير للغاية، ولو ضل صانعو مسلسل واحد طريقهم يمكن أن يدمروا أجيالا، والعكس هو الصحيح، ومسلسل ناجح له أهداف نبيلة، ونجح القائمون عليه فى الإعداد والترتيب له وتنفيذه على أسس درامية احترافية،
الناس تراهن على الرئيس السيسى وتثق فيه ثقة مطلقة، هذه حقيقة لا تخطئها عين، وعندما فشلت «الجماعة إياها» أن تفسد هذه العلاقة الخاصة بين الرئيس والشعب، استداروا للشعب، وصبوا عليه لعناتهم،
لا خلاف على أهمية قضية التعليم. ولا خلاف على أن أى بناء، أو إعادة بناء لهذه الأمة لن يكون إلا بتعليم حقيقى وقوى، يلبى متطلبات واحتياجات العصر.
كان منتدى دندرة التنموى الذى عقد السبت الماضى فى قرية دندرة بقنا، نموذجا للعمل الأهلى الذى يمثل أملا كبيرا فى تحقيق تنمية ونهضة وينشر أفكار التقدم بشكل أفقى ورأسى.
من الواضح أن المثقفين والكتاب فى مصر يصرون على تقديم أنفسهم بشكل غير جيد. فيتصارعون ويختلفون طوال الوقت،
قال الدكتور علاء عبد الهادى، رئيس اتحاد كتاب مصر، إن موقف الاتحاد واضح فيما يرتبط بحريات الفكر والتعبير، ويؤكد الاتحاد أنه لا يجب المساس بأى مبدع أو حرية كاتب أو مفكر، بسبب رأى أبداه، أو معتقد اعتنقه.