كان الوقت فجرا، يوم 5 فبراير، مثل هذا اليوم، عام 1975 حين بدأ موكب وداع سيدة الغناء العربى، أم كلثوم إلى مثواها الأخير، حيث أضيئت كل أنوار مستشفى المعادى للقوات المسلحة،
كانت وفاة كوكب الشرق بالنسبة الصحف العالمية محور اهتمام كبير وفردت أغلبها صفحات وصفحات لنعي الست أم كلثوم فكتبت صحيفة الأورو الفرنسية
كانت الساعة العاشرة مساء يوم 1 فبراير، مثل هذا اليوم، عام 1975، حين أذيع خبر وفاة سيدة الغناء العربى أم كلثوم، التى كانت تتلقى العلاج فى مرضها الأخير بمستشفى المعادى.
لم يعايش جيل كامل تلك اللحظة التى توفيت فيها كوكب الشرق أم كلثوم، والتى مرت عليها 42 عاما، لتبقى مانشتات الصحف المصرية فى تلك الأيام وثيقة تاريخية، حول مغادرة كوكب الشرق عالمنا..