كان عم خالد شابًا قويًا صلب المعدن رزقه المولى بـ خمسة من الأطفال بكر الكبير وجلال الذى يليه كانا من أصحاب نصيب الأسد.
هذه الأسطر القليل القادمة هى محاولة جادة من روح الكاتب لمواساة كل شخص فقد شخص آخر عزيز عليه.
أخذت نفساً عميقاً من سيجارتي، ونفثته، فكان كثيفاً، أبيض مثل اللبن، خطوطتها البيضاء بصفائها تتداخل وتتشابك كـلوحة رسمها فنان مبدع بكل تفاصيلها خطوط خفيفة.