«كنت حاسس إنى بعمل دور بطولى، لأ لأ، كنت بوهم نفسى بكده، علشان أعرف أتصالح مع الدور إللى بلعبه، وإللى ماكنتش حاسس فيه بأى أهمية ولا بطولة».. هكذا بدأ الشاب العشرينى حديثه برأس مائل، وعينين زائغتين لا تستقران على نقطة واحدة.
لا يوجد المزيد من البيانات.