ظاهرة الإسلاموفوبيا وما يترتب عليها من ازدياد معدلات العنف والكراهية ضد المسلمين فى البلاد الأوروبية وأمريكا أصبحت ظاهرة مخيفة تتطلب حلولا جديدة ومؤثرة.
أصبحت مدمنا لأحد مواقع التواصل الاجتماعى، فقد عوضتنى عن غياب أولادى بعد أن شغلتهم متاعب الحياة وأنهكهم السفر وبعد خروجى من الخدمة دخلت إلى عالم افتراضى وهمى.
مشاهد عنيفة، اعتداء ومشاجرات، عقد نفسية قديمة وظروف اقتصادية صعبة تزيد من الضغوط على كل أفراد الأسرة.