نشر "اليوم السابع" خلال الساعات الماضية عددا من الأخبار فى مقدمتها، وقفة حاشدة بالجامع الأزهر قبيل صلاة الجمعة للتنديد بمجازر إسرائيل.
جوهر الصقلى هو منا أمر ببناء الجامع الأزهر، وأهم قائد فى التاريخ الفاطمى، وسمى بهذا الاسم نسبة إلى البلد الذى ولد فيها، حيث ولد جوهر فى جزيرة صقلية الواقعة فى البحر المتوسط حوالى 316 هـ/ 928 ميلادى.
الجامع الأزهر أحد أقدم وأهم مساجد مصر والوطن العربى، الذى يعد قبلة للتنوير، وأكبر مؤسسة دينية فى العالم الإسلامى كله.
تناولت نشرة الحصاد من تليفزيون اليوم السابع مجموعة من الأخبار المهمة التي وقعت على مدار اليوم، والتي بدأت بخبر أقوال "فرح.إ.س"
أجرى المتحدث باسم الحكومة البريطانية إدوين صمويل، مجموعة من الحوارات مع طلاب جامعة الأزهر خلال زيارته إلى مسجد الأزهر الشريف.
فى لفتة إنسانية رائعة، تحمل معانى الحب والعطف والرعاية ، وتنقل المعنى الحقيقى لمهنة الطب، قام طبيب شاب بمستشفى الحسين الجامعى بحمل طفل مريض لحضور صلاة عيد الاضحى.
أدى مئات المصلين صلاة التراويح والتهجد، فى جامع الأزهر.
رصدت وكالة الأنباء الفرنسية "AFP" تجمع الرجال المصريين فى صلاة الجمعة بمسجد الأزهر الشريف، وحصلت الصور على أفضل لقطات فى والوكالة.
تناولت خطب الجمعة الحديث عن حسن الخلق ومكارم الأخلاق، وفى البداية دخل الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق، فى حالة من البكاء أثناء أدائه خطبة الجمعة من مسجد السيدة زينب.<br>
«لو خرج جوهر هذا وحده لفتح مصر، ولتدخل إلى مصر بالأردية من غير حرب، ولتنزل فى خرابات ابن طولون وتبنى مدينة تسمى القاهرة».. كانت الكلمات السابقة هى جزء من خطبة الإمام المعز لدين الله.
صدر مؤخراً العدد الواحد والعشرون من مجلة "ذاكرة مصر المعاصرة"
قال خطيب الجمعة اليوم بجامع الأزهر، إنه يجب على المسلمين أن يوقنوا أنهم أمة أصحاب دين لن يموت أبدا فيصعق من يريد به السوء، مؤكدا أن تقوى الله هى عماد العمل وميزان الكرم.
ركزت خطبة الجمعة بجامع الأزهر على أهمية الخلق وتأديب النفس، حيث قال خطيب الأزهر إن المجتمع أصبح فى الآونة الأخيرة يعيش فى انفلات أخلاقى.