قال الناقد محمد شوقى، إن شهر رمضان في مصر له مذاق خاص، لما ارتبط به في أذهان كل مصري من قديم الأزل، وتابع، أنه بجانب الاستعدادات بالزينة في الشوارع، فإن الفن المصرى له بصمات لا تنسى في رمضان.
" بابا عبده " أو " جدو عبده " الأولى قدمها الفنان الراحل عبدالمنعم مدبولى خلال المسلسل الدرامى الاجتماعي " أبنائي الأعزاء .. شكرا ".
حقق المسلسل الكرتوني بكار الذي عرض في رمضان تأثيرا كبيرا في وجدان المصريين بمختلف أعمارهم .
مسلسل درامى اجتماعى قدمت المؤلفه سماح الحريرى قصة اجتماعية تجتمع حولها كل العائلة المصرية تشاهد من خلالها قصص حقيقة تعبر عن حال الاسر المصرية فجميع الطبقات وقدمت اهتمامات ومشاكل جيل الالفين
قصة جديدة كل يوم من قصص الأنبياء قدمتها لنا المخرجة زينب زمزم خلال أيام شهر رمضان الكريم.
أكثر من 20 موسما رمضانيا استطاعت من خلالها أن ترتبط فى أذهان الجمهور بشهر رمضان الكريم.
أشار الإذاعى الراحل وجدى الحكيم فى حديث سابق له، إلى أن الفنانة شريفة فاضل لم تتقاض أى راتب مقابل غنائها الأغنية.
تحول من مجرد برنامج تليفزيونى للترفيه عن الأسرة المصرية فى شهر رمضان إلى لعبة يمارسها الكبار والصغار فى وقت فراغهم.
"وهنا أدرك شهر زاد الصباح.. فسكتت عن الكلام المباح" جملة اعتاد جيل كبير من الأطفال والشباب على سماعها
تألق بصوته الحنون فى غناء تترات المسلسلات، واستطاعت أغانيه أن تتسبب فى نجاح الكثير من المسلسلات وتظل محفورة.
استطاع الراحل " رحمى" مؤلف ومخرج العمل أن يخلق شخصيات ويبث الروح بعرائسه واعتبرها الجمهور من أفراد عائلته