حالة من التألق غير العادى فى التسويق تتجاور مع المهارة اليدوية الفنية البديعة التى يقدمها العمال والحرفيون فى ورش صناعة التحف الفرعونية المقلدة والألباستر المضىء
الحدائق الجنائزية فى العصور المصرية القديمة لم تكن معروفة من قبل إلا عن طريق النقوش والجداريات المرسومة على مداخل مقابر الدولة الحديثة، وظلت حبيسة النقوش لآلاف السنين.
سلطت صحيفة الكونفدنثيال الإسبانية الضوء على المتحف المصرى الكبير ، قائلة إنه لا يزال يبهر العالم
في واحدة من الجلسات الثرية في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، قدم الباحث المتخصص في علم المصريات الدكتور وسيم السيسي قراءة مختلفة ومتفردة للحضارة المصرية القديمة.
عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة الدكتور عبد الرحيم ريحان يؤكد ضرورة الجمع بين التوعية وتطبيق القانون لحماية الآثار من السلوكيات الخاطئة داخل المتاحف.
شهد محيط المتحف المصري الكبير، خلال الأسبوع الماضي، ضغطًا استثنائيًا على بوابات الدخول بالتزامن مع أيام الذروة، ما دفع إدارة المتحف إلى تفعيل الحجز
شهدت السفارة الألمانية فى القاهرة صباحًا غير اعتيادى، بعدما تسللت قطة مصرية صغيرة إلى داخل مبنى السفارة لتفاجئ الموظفين والزوار على حد سواء
بابتسامته الطيبة استقبلنا الفنان التشكيلى الكبير أحمد شيحا فى مرسمه الخاص، وسط أدواته ولوحاته التى تنطق بالألوان والحياة.
على بُعد مئات الأمتار من أهرامات الجيزة، عجيبة الدنيا الأولى والدائمة، يقف المتحف المصري الكبير شامخًا كامتدادٍ طبيعي لتاريخٍ لا يعرف الانقطاع. هناك، حيث تتجاور الحجارة القديمة مع العمارة الحديثة..
في ظل الحضارة، لم يعد المتحف المصري الكبير مجرد قاعة تُعرض فيها الآثار، بل تحوّل إلى ساحةٍ للخلود، حيث يلتقي أبناء الحاضر بملوك الماضي في مشهد إنساني فريد، حيث يقف الزائر أمام تماثيل الفراعنة..
التفت أنظار العالم مساء أمس السبت إلى احتفال مصري عالمي، حيث افتتاح المتحف المصري الكبير، ذلك الحدث الذي أبهر جميع الناظرين، حيث عظمة الحضارة المصرية القديمة، ليكون أكبر متحف آثار متخصص حول العالم..
في مثل هذا اليوم 8 نوفمبر عام 1793، افتتحت حكومة الثورة الفرنسية أبواب قصر اللوفر كمتحف للعموم، والذى كان يعرف قبل ذلك بقصر التوى لرى، حيث كان مقرا لإقامة ملوك فرنسا قبل الثورة الفرنسية..
في إطار مبادرة "الثمانية أسابيع للحضارة المصرية القديمة" التي أطلقتها الأكاديمية المصرية للفنون بروما، وبمناسبة الافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير..
أثناء زيارتك إلى المتحف المصرى الكبير تجد في انتظارك داخل بهو المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني يقف شامخًا ويبلغ ارتفاعه نحو 12 مترًا ووزنه 83 طنًا
مركب خوفو بالمتحف المصري الكبير.. سفينة بلا مسمار عمرها 4600 عام، أعادت للعالم دهشة عبقرية المصري القديم وسر "سفينة الخلود" التي تحدت الزمن.
نسلط الضوء فى هذا التقرير على عددٍ من أبرز القطع الأثرية التي يضمها المتحف، ومن بينها أدوات الصيد التي استخدمها المصري القديم.
عظمة مصر تتجلي كل يوم مع كل إنجاز كبير يتحقق على أرضها، وأبرز إنجاز نحتفى به مؤخرًا هو المتحف المصري الكبير، الذى يمثل شهادة أمام التاريخ على عظمة تلك الأرض.
بعد انتظار دام عقودا يقف المتحف المصرى الكبير شامخا عند سفح الأهرامات ، كأنه بوابة سحرية تربط بين الماضى والحاضر، فهو وفقا لماوضفته الصحف العالمية تحفة معمارية غير مسبوقة تجمع بين عبقرية الفراعنة وابداع المصريين المعاصرين.
المرمم الأثري وليد مصطفى يؤكد أن جناح توت عنخ آمون يعرض أكثر من 5300 قطعة أثرية كاملة لأول مرة، بتصميم يحاكي أجواء المقبرة الأصلية للملك.
أكد المؤرخ والمفكر المصري الدكتور أحمد يوسف أن افتتاح المتحف المصرى الكبير يمثل هدية تاريخية من مصر إلى الإنسانية جمعاء وحدثا حضاريا دوليا فريدا يجسد مكانة مصر العالمية.