"ماذا تبقى من جمال عبد الناصر" سؤال طرحناه على أقطاب التيار الناصرى بمناسبة مئوية الزعيم جمال عبد الناصر، فتنوعت إجاباتهم بين ذكر بناء المصانع وقرار تأميم قناة السويس، لكنهم جميًعا ذكروا أن معانى الوطنية والاستقلالية تبقى هى أهم ما تبقى من الزعيم.
3 أشخاص كانوا الأقرب إلى ناصر خلال فترة توليه السلطة، هم سامى شرف الرجل الذى أدار مكتبه، وهيكل الصحفى المقرب منه ، وأنور السادات عضو مجلس قيادة الثورة وخليفته بعد وفاته.
لم يكن عبدالناصر زعيما عاديا، كان مقاتلا حمل السلاح بيده وقاتل الأعداء وسط قوات جيشه، إذ كان قائدا لكتيبة المشاة السادسة، ونائبا للقوات المصرية فى منطقة الفلوجة
"سوف تظل شعوب القارة تتطلع إلينا، نحن الذين نحرس الباب الشمالى للقارة، والذين نعتبر صلتها بالعالم الخارجى كله".. بهذه الكلمات لخص الزعيم جمال عبد الناصر الدبلوماسية المصرية
ليس المصريين فقط من يحتفلون بمائة عام على ميلاد جمال عبد الناصر، حيث اهتمت عدد من الصحف العالمية بإحياء مئوية ميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وأفردت موضوعات
فى الذكرى المئوية للزعيم الرحل جمال عبد الناصر وقالت صحيفة ذا دايلى تليجراف الأسترالية إنه هو الذى أنهى الاستعمار البريطانى فى مصر.
قال كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة الأسبق، إن الاحتفال اليوم بمئوية مولد الزعيم جمال عبد الناصر، بكل هذا الحضور العربى الكبير، يؤكد أنه كان حلم كل العرب ومشروع كل الأحرار فى العالم.
قال جمال شيحه رئيس لجنة التعليم والبحث العلمى، إن الاحتفال بمرور 100 عام على ميلاد الزعيم جمال عبد الناصر تأتى للاحتفال بأفكاره وثوابته..
ولد جمال عبدالناصر يوم 15 يناير عام 1918، ورحل يوم 28 سبتمبر 1970، أى كان عمره 52 عامًا فقط، وبين الميلاد والموت شغل الدنيا ومازال يشغلها منذ يوم 23 يوليو 1952 حين نجح تنظيم الضباط الأحرار
تستضيف قاعة الإبداع الفنى بالمجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور حاتم ربيع الاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر.
نظم حزب الكرامة احتفالية بمئوية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والحزبية..
عرضت اللجنة القومية لمئوية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، عددا من المقترحات الخاصة باحتفالية المئوية ومن أبرزها: