كانت الساعة السادسة مساء السبت 4 يوليو، مثل هذا اليوم، 1953، حين بدأ إرسال «صوت العرب» كبرنامج إذاعى لمدة ثمانية وعشرين دقيقة يوميا قبل أن يتحول إلى إذاعة مستقلة، أصبحت أشهر الوسائل الإعلامية فى المنطقة العربية
كانت الساعة الحادية عشرة، صباح 16 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1959، حين استقبل الرئيس جمال عبدالناصر، فى منزله فتحى الديب المسؤول عن الشؤون العربية فى رئاسة الجمهورية
قام الشعب البنمى، بمظاهرات صاخبة ابتهاجا بنجاحه فى إبعاد الأمريكيين عن قناة بنما، والسيطرة عليها، وقالت صحيفتا «هيرالد تريبون» و«نيوز ويك» الأمريكيتان
طلبني الأستاذ فتحي الديب تليفونا، ودعاني أن أذهب إليه لأمر هام بعد انتهاء عملي في مكتب جريدة البيان الإماراتية، وفي حوالي الساعة السادسة مساء كنت عنده.
كان الوقت مساء يوم 12 إبريل، مثل هذا اليوم، عام 1954 حين كان المذيع أحمد سعيد رئيس إذاعة صوت العرب يجلس فى مكتبه بالإذاعة، وإذا بفتحى الديب ضابط المخابرات المصرية
انصرف الشاب الجزائرى الثائر «مزيانى مسعود» من عند فتحى الديب ضابط المخابرات المصرية ومسؤول الدائرة العربية برئاسة الجمهورية، بعد أن كشف له حقيقته بأنه «أحمد بن بيلا».
بدأ الاجتماع فى مبنى جامعة الدول العربية القديم بشارع البستانى بالقاهرة، مساء 3 إبريل، مثل هذا اليوم، 1954، لمناقشة قيادات أحزاب دول الشمال الأفريقى اللاجئين بمصر
قبل رحيله بأيام، تلقيت اتصالا من «فتحى الديب» رجل جمال عبدالناصر السرى ضابط.. كانت الاتصالات بيننا متواصلة منذ أن ذهبت إليه لأول مرة عام 2000 فى مسكنه بشقة بسيطة بمصر الجديدة.
توجه فتحى الديب مسؤول دائرة الشؤون العربية برئاسة الجمهورية ومؤسس برنامج «صوت العرب» إلى مقر مجلس الوزراء.. كان معه المذيع أحمد سعيد وطاقم هندسى من الإذاعة.
كان الوقت مساء يوم 18 مايو عام 1971 حين اتصل الرئيس السادات بمنزل فتحى الديب، مسؤول الشؤون العربية فى رئاسة الجمهورية.
استقل العقيد معمر القذافى قائد الثورة الليبية الطائرة الأمريكية النفاثة «جيت ستار» من بنغازى إلى القاهرة يوم الأول من «ديسمبر»، مثل هذا اليوم ،1969 ومعه الوفد المرافق له .
التقى فتحى الديب، أمين الشؤون العربية برئاسة الجمهورية بالرئيس جمال عبدالناصر، صباح يوم 24 نوفمبر عام 1969.. كان «الديب» موجودا فى ليبيا بتكليف من عبدالناصر لتأمين ومساعدة الثورة الليبية
غادر الزعيم الجزائرى أحمد بن بيلا القاهرة يوم 16 أكتوبر عام 1956 ومعه محمد خيضر أحد قيادات الخارج لجيش التحرير الجزائرى.. وحسب فتحى الديب فى كتابه «عبدالناصر وثورة الجزائر».
تلقى فتحى الديب، ضابط المخابرات المصرية ومسؤول الشؤون العربية برئاسة الجمهورية الخبر، فأصيب بحالة إغماء، أفاق منها بعد استدعاء الطبيب الخاص
تلقى فتحى الديب، مسؤول الشؤون العربية برئاسة الجمهورية، اتصالا من سامى شرف، مدير مكتب الرئيس جمال عبدالناصر يوم 3 سبتمبر «مثل هذا اليوم 1969»، يبلغه برغبة الرئيس فى لقائه فورا لأمر مهم.
كانت الساعة السادسة، مساء السبت الموافق يوم 4 يوليو «مثل هذا اليوم عام 1953»، حين بدأ إرسال «صوت العرب» كبرنامج إذاعى لمدة ثمانية وعشرين دقيقة
وصل فتحى الديب، ضابط المخابرات المصرية ومسؤول حركات التحرر العربية برئاسة الجمهورية زمن الرئيس جمال عبدالناصر، ومعه المقدم طيار عصام خليل
سأل البكباشى «على خشبة» الملحق العسكرى فى «جدة» أصدقاءه السعوديين ذوى الخبرة عن كيفية السفر إلى «عمان».