كتاب وآراء
عن الشهيد البطل الرائد مصطفى عبيد.. ستظل مثلى الأعلى فى الجدعنة والشهامة
الإثنين، 07 يناير 2019 06:00 مكان لدى يقين أننى سأكتب عن بطولاتك يوما ما.. ولكن لم أكن أعلم أننى سأكتب عنك يوم رحيلك عنا.. لا والله.. أنت لم ترحل.. فأنت شهيد.
كان لدى يقين أننى سأكتب عن بطولاتك يوما ما.. ولكن لم أكن أعلم أننى سأكتب عنك يوم رحيلك عنا.. لا والله.. أنت لم ترحل.. فأنت شهيد.