فيسبوك
واتساب
اشياء مرعبة
هيكل عظمي خلف المدفأة
في عام 2010 وأثناء تجديد مدفأة حجرية في منزل ريفي قديم بمدينة نانت الفرنسية، اكتشف العمال تجويفًا غريبًا خلف الحائط، وعندما نظروا بداخله، فوجئوا بهيكل عظمي محفوظ جيدًا، وبعد التحقيق، تبين أن الجثمان يعود إلى امرأة اختفت عام 1987، وزعم حينها أنها هجرت زوجها وغادرت البلاد، لكن بعد فحص الطب الشرعي، تبين أنها كانت ضحية جريمة، أخفاها زوجها خلف المدفأة، ثم باع المنزل واختفى، ظلت العائلات التي سكنت المنزل بعد ذلك تجتمع حول المدفأة غير مدركة أن خلفها جسدًا متحللًا على بعد بضع بوصات فقط.
هيكل عظمي خلف المدفأة
رضيع محنط داخل صندوق أحذية
في عام 2003، وخلال تنظيف علية منزل قديم في ولاية تكساس الأمريكية، عثرت عائلة على صندوق أحذية مغلق ومغلف بورق جرائد قديم، وعند فتحه، وجدوا بقايا محنطة لرضيع ملفوفة بعناية داخل قطعة قماش مكتوب عليها "حبيبنا، لاحقًا تم العثور على صناديق مشابهة تحتوي على أطفال آخرين، يعتقد أنهم ولِدوا في ظروف سرية خلال فترات كان فيها الحمل خارج الزواج موصومًا بالعار، فتم إخفاؤهم بدافع الحزن أو الخوف.
مومياء طفل
كاميرا تجسس مخفية أسفل درج
في عام 2025، وخلال تجديد منزل قديم في أيرلندا، اكتشف صاحبه كاميرا صغيرة مزروعة بإحكام تحت أحد درجات السلم، موجهة إلى غرفة النوم. لم تكن جزءًا من نظام أمني، ما أثار الشكوك بشأن استخدامها للتجسس في الماضي، ورغم عدم التوصل لهوية من قام بتركيبها، فإن الحادثة تسلط الضوء على مدى انتهاك الخصوصية حتى داخل البيوت.
كاميرا تجسس
زجاجة سحرية مليئة بالشَعر والأسنان
في عام 2019، وأثناء إصلاح مدفأة في كوخ بإنجلترا يعود للقرن السادس عشر، عثر على زجاجة قديمة مختومة بالشمع، تحتوي على شعر بشري، وأظافر، وأسنان، ومسامير، وزجاج مكسور، اعتبرها الخبراء "زجاجة ساحرة"، كانت تدفن في العصور القديمة كتعويذة لحماية المنزل من الأرواح الشريرة.
زجاجة سحرية
دمية قديمة تحمل رسالة تهديد
أثناء ترميم منزل بإنجلترا عام 2021، وجد صاحبه دمية قماشية مخبأة خلف الجدار، ومعها رسالة تقول: "شكرًا لإطلاق سراحي... الطعن كان وسيلتي للانتقام... أتمنى أن تملك سكاكين... نم جيدًا"، اتضح لاحقًا أنها مزحة من السكان السابقين، لكنها كانت كفيلة ببث الرعب في قلب من اكتشفها.
دمية قديمة
مقبرة مخفية أسفل القبو
في عام 2023، وأثناء تجديد قبو منزل قرب باريس، اكتشف جدار يخفي خلفه هياكل عظمية وتوابيت، تبين أن المكان كان مقبرة قديمة تعود للعصور الوسطى. وعلى الرغم من أن الاكتشاف أثري، فإن اكتشاف الموتى تحت المنزل أثار صدمة لدى السكان.
