ملايين المسلمين حول العالم يؤدون أخر صلاة جمعة فى شهر رمضان ..فيديو

الجمعة، 28 مارس 2025 12:34 م
ملايين المسلمين حول العالم يؤدون أخر صلاة جمعة فى شهر رمضان ..فيديو تغطية خاصة لتليفزيون اليوم السابع
كتبت _أمانى الأخرس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، حول مايشغل المسلمين من معرفة دعاء آخر جمعة من رمضان 2025 وما هي الأدعية المؤثرة والمستجابة لوداع الشهر الكريم، ويستحب في آخر جمعة من شهر رمضان المبارك الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله.

ونقول، "اللهم بشرني في آخر جمعة من رمضان بما يسرني وأنت خير المبشرين، اللهم لا تدع لنا حزنًا في قلوبنا إلا بدلته فرحًا.دعاء يُستحب في الجمعة الأخيرة من رمضان، نسأل الله فيه الفرح والتيسير".

"اللهم إنا نسألك في آخر جمعة من رمضان أن تغفر لنا ذنوبنا، وتعتق رقابنا من النار، وتتقبل صيامنا وقيامنا.
دعاء نرجو فيه المغفرة والعتق من النار وقبول الأعمال.. اللهم اجعلنا في هذه الجمعة من المقبولين، ولا تجعلنا من المحرومين، وارزقنا العفو والعافية".

ويُستحب أيضًا في هذه الجمعة الإكثار من الصلاة على النبي محمد ﷺ، وقراءة القرآن، والصدقة، والاجتهاد في العبادات، نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، ويعيد علينا رمضان أعوامًا عديدة ونحن في صحة وإيمان
مع اقتراب وداع شهر رمضان، تفيض القلوب بالمشاعر، ونلجأ إلى الله بالدعاء أن يتقبل أعمالنا، ويبلغنا رمضان أعوامًا عديدة، إليك بعض الأدعية المؤثرة التي يمكن ترديدها في وداع الشهر الكريم: "اللهم اجعلنا ممن صام الشهر فأدرك الأجر، وقام ليلة القدر، وفاز بالمغفرة والرضوان والعتق من النيران".

تناولت أيضا التغطية ما انتشر في الآونة الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي من رواية مغلوطة تدعي أن هناك صلاة من أربع ركعات تُؤدى في آخر جمعة من رمضان، تكفّر عن جميع الصلوات الفائتة طوال العمر، وقد أكد علماء الدين ودار الإفتاء المصرية أن هذا الحديث باطل ولم يرد عن النبي ﷺ، مشددين على ضرورة التحذير من نشره أو تداوله.
واستكملت التغطية بتصرّح الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة، بأن بعض الأشخاص ينشرون أحاديث مكذوبة حول وجود صلاة خاصة في آخر جمعة من رمضان تُمحي ما فات من الصلوات، وهو أمر غير صحيح شرعًا.
وأكد أن الحديث المنسوب إلى النبي ﷺ موضحًا أنه لا يوجد في الإسلام صلاة تعوض عن الصلوات الفائتة، بل يجب قضاء الصلوات وعدم التهاون في أدائها.
يجب أن يكون الحديث في الدين قائمًا على العلم والموثوقية، وليس على الشائعات أو الافتراءات، خاصةً إذا تم نسبها إلى النبي ﷺ. فقد قال النبي ﷺ: (من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار)”







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة