خدمات صوفية ومآدب طعام للزائرين
انتشرت الخدمات التابعة للطرق الصوفية على طول الطرق المؤدية إلى المسجد، لتقديم الطعام للوافدين، وتنوعت المأكولات ما بين الفول النابت وشوربة العدس واللحوم.
حلقات ذكر ودروس دينية
وشهدت الأزقة المحيطة بالمسجد الحسيني حلقات ذكر ودروسًا دينية للتعريف بسيرة آل البيت، وسط مشاركة واسعة من محبي الإمام الحسين من مختلف المحافظات.
خدمات طبية وتأمين للزوار
وأعلنت مستشفى الحسين الجامعي حالة الطوارئ لخدمة الزائرين، بالتزامن مع انتشار الباعة الجائلين الذين قدموا بسيارات من محافظات متعددة لعرض بضائعهم في محيط المسجد.
مشاركة وفود من محافظات الصعيد
كما شهدت الاحتفالات حضور وفود كبيرة من محافظات الصعيد، أحيوا المناسبة بتراثهم الشعبي المميز، من رقص بالعصا وتبارز رمزي، وسط تفاعل واسع من الحاضرين.
خلافات تاريخية حول مكان الرأس الشريف
يُذكر أن الإمام الحسين، حفيد النبي ﷺ، وُلد في الثالث من شهر شعبان من السنة الرابعة للهجرة، واستُشهد في كربلاء في العاشر من المحرم سنة 61 هـ.
روايات العقاد والشعراني عن موضع الرأس
وفي كتابه «أبو الشهداء الحسين بن علي»، أشار الأديب عباس محمود العقاد إلى تعدد الأقوال في موطن الرأس الشريف، منها أنه دُفن بالبقيع أو في دمشق أو عسقلان قبل أن يُنقل إلى القاهرة بأمر الوزير الصالح طلائع بن رزيك.



---Copy.jpg)





