تواصل جائزة محمود تيمور للقصة العربية، تلقي الترشيحات حتى 30 أكتوبر الجاري، وتهدف إلى اكتشاف ورعاية المواهب السردية الشابة في الوطن العربي، ودعمهم في الوصول إلى القراء عبر النشر الورقي والإلكتروني والصوتي.
وفتحت الجائزة المشاركة أمام الكتاب العرب تحت سن 45 عامًا، على أن تكون المجموعة القصصية غير منشورة سابقًا ومكتوبة بالعربية الفصحى (مع السماح بنسبة 15% من اللهجة المحلية)، ويتراوح حجمها بين 15 و30 ألف كلمة. كما يُسمح بالتقدم بعمل واحد فقط، يُرسل بصيغة Word مع الالتزام الكامل بحقوق الملكية الفكرية.
ومن المقرر أن تُعلن القائمة القصيرة في 15 ديسمبر، ويُقام حفل إعلان الفائز وتسليم الجائزة يوم 10 يناير 2026.
وتتضمن الجائزة، إلى جانب المكافأة المالية، نشر العمل الفائز ورقيًا وإلكترونيًا وصوتيًا بعقد يمتد لخمس سنوات، مع إتاحة ترجمته إلى لغات متعددة، تأكيدًا على رسالة الجائزة في دعم الحضور العربي في الساحة الأدبية العالمية.