أغرب أماكن يعيش فيها الإنسان على وجه الأرض.. الحمم البركانية الأبرز

الثلاثاء، 23 يوليو 2024 06:00 ص
أغرب أماكن يعيش فيها الإنسان على وجه الأرض.. الحمم البركانية الأبرز هونج كونج.. صورة توضيحية
كتبت: سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هل شاهدت يومًا فيلم "كراكون في الشارع" وتخيلت نفسك تسكن في أتوبيس مجهز ليكون منزلك تحت مسمى كرفان، كم مرة مشيت على كورنيش النيل ووجدت مركب بها أسرة كاملة أب يصطاد وأم تعد الطعام وطفل نائم وآخر يذاكر دروسه، لم تكن تلك الحياة التي تشاهدها هي الأغرب في العالم، هذه الأماكن الغريبة والمثيرة للاهتمام تُظهر كيف يمكن للبشر التكيف مع ظروف قاسية، فيما يلي ويستعرض "اليوم السابع" لمحة عن أغرب الأماكن التي يمكن أن يعيش فيها أحد، وفقاً لما نشره موقع " thetravel".

كوبر بيدي، أستراليا

كوبر بيدي هي واحدة من أكثر المدن غرابة في العالم، فهي عباره عن مستوطنة تزدهر فيها الحياة تحت سطح الأرض الحارقة، في متاهة من المنازل المنحوتة مباشرة تحت الأرض في الحجر الرملي، حيث يعيش الناس والذين يعملون عمال في المناجم لجمع الأوبال، في أعلى درجات الحرارة.

كوبر بيدي، أستراليا
كوبر بيدي، أستراليا

القرى العائمة في جانفي أفريقيا

تعتبر أكبر قرية عائمة في أفريقيا، وواحدة من أفضل مناطق الجذب في بنين، حيث تقع مدينة جانفيه في جنوب بنين على بحيرة نوكوي، وتتميز بأسلوب حياة فريد من نوعه ازدهر على مدى قرون.

 

القرى العائمة في جانفي أفريقيا
القرى العائمة في جانفي أفريقيا

مساكن شوبوكس في هونج كونج

هونج كونج، المدينة الصاخبة المعروفة بمبانيها الضخمة وناطحات السحاب الشاهقة وأفقها المبهر، تضم أيضًا نوعًا مختلفًا من مساحات المعيشة، لقد أدى ارتفاع أسعار العقارات إلى مستويات فلكية، مما جعل من الصعب على العديد من السكان تحمل تكلفة شقة لا تتخطي ال20 متر.

مساكن شوبوكس في هونج كونج
مساكن شوبوكس في هونج كونج

ميياكي-جيما، اليابان

جزيرة ميياكي-جيما هي جزيرة بركانية تقع جنوب طوكيو باليابان، وتتعرض للتهديد دائم من انبعاثات الغازات السامة، وتعتبر بعض المناطق في الجزيرة آمنة نسبيًا من انبعاثات الغازات البركانية، فاستغلها الأهالي وسكنوا فيها، ويرتدي السكان فيها أقنعة الغاز كلما خرجوا إلى الخارج ولديهم ملاجئ مخصصة داخل منازلهم لأوقات تركيز الغاز العالي.

ميياكي-جيما، اليابان
ميياكي-جيما، اليابان

سينتراليا، بنسلفانيا

تبدأ قصة سنتراليا في منتصف القرن التاسع عشر مع اكتشاف الفحم الحجري، وظهرت المنازل والشركات والمدارس لخدمة المجتمع، وفي عام 1962، أدت محاولة روتينية على ما يبدو لحرق القمامة في منجم مهجور إلى اشتعال وريد مخفي من الفحم، أدى هذا إلى اندلاع حريق تحت الأرض في سينتراليا لا يزال مشتعلًا حتى اليوم.

سينتراليا، بنسلفانيا
سينتراليا، بنسلفانيا

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة