تتعدد الجرائم يوما بعد يوم، وتختلف أساليبها ما بين قتل عمد وآخر خطأ، لكن فى نهاية المطاف تقود صاحبها إلى خلف القضبان، فى النقاط التالية يوضح اليوم السابع بعض الحرائق التى تم كشفها وإدانة صاحبها بعد أن حاول إخفاء جريمته عن الجميع.
بدأت القضية باعتراف مُثير لسيدة مُسنة بقتل زوجها قبل 25 عاما، بعد أن قامت بكتم أنفاسه وهو نائم.
السيدة ذهبت للشرطة بعد 25 عاما من وفاة زوجها لتعترف على نفسها بأنها هى من قتلت زوجها، بكتم أنفاسه وهو نائم، وقيدت القضية آنذاك بالوفاة الطبيعية، الطب الشرعى حاول استخراج الجثة والتوصل إلى دليل على صحة أقوال الزوجة، إلا أن الجثة قد تحللت ولم يتمكن الفريق الطبى من فحصها.
لتنتهى قصة القتل بعقاب متأخر للزوجة القاتلة التى أيقظها ضميرها متأخراً بعد 25 عاما من جريمتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة