لو انت مغترب.. 4 أفكار لقضاء العيد تجعلك تشعر بالبهجة

الأربعاء، 10 أبريل 2024 03:00 م
لو انت مغترب.. 4 أفكار لقضاء العيد تجعلك تشعر بالبهجة مجموعة فتيات يحتفلن بالعيد
إيمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يأتي العيد على المغتربين بشعور صعب من الوحدة وافتقاد مظاهر وأجواء العيد بين العائلة، ولذلك نجد الكثيرين منهم يفتقد لذة الشعور بالعيد، ولذلك على المغترب أن يتكيف على أمر الغربة والبعد عن الأهل وان يمارس طقوس العيد بفرحة وسعادة مع المغتربين من بلده تعويضا له عن البعد في العيد عن بلده، حيث إن تجمعات المغتربين من الوطن الواحد خارج البلاد وممارسة نفس العادات والتقاليد تخفف من الشعور بالوحدة والاغتراب، لذا يستعرض اليوم السابع خلال السطور التالية أبرز الأفكار التي تساعد المغتربين في قضاء العيد وتجعلهم يشعرون بالبهجة وفقًا لما  أشارت إليها شيماء عراقي استشاري العلاقات الأسرية.

أفكار للمغتربين تساعد على قضاء العيد ببهجة:

محاكاة أجواء العيد :

حاول قدر الإمكان أن تحاكي أجواء العيد التقليدية في مكانك، من حيث تناول الأطعمة التي اعتدت تناولها في العيد وشراء الكحك أو تحضيره وشراء ملابس جديدة.

ابحث عن التجمعات:

الاتفاق مع الأصحاب من المغتربين معه لصلاة العيد والبحث عن تجمعات المصريين بالمسجد والساحات والانضمام مسبقا بجروبات الواتس اب والفيسبوك لتتبع أماكن التواجد والحرص على الصلاة معهم، مما يشعره بالأمن النفسي والشعور بالفرحة وازاحه مشاعر الوحدة عن نفسه والاندماج معهم.

مشاركة الأهل:

الحرص على مشاركة الاهل لحظات العيد بالاتصال عبر الفيديو وقضاء وقت معهم باللايف يشعر المغترب بالدفء والمشاركة الوجدانية مع أبنائه وزوجته في الغربة بعيد عنه ويجعلهم يشعرون باهتمامه لمشاركتهم مناسبات سعيدة.

التخطيط:

التخطيط لقضاء اجازة العيد والتعرف على أماكن جديدة في بلد الغربة وخوض تجارب جديدة بعيدا عن نمطية الحياة للمغتربين وكسر حاجز الوحدة وان الغربة للعمل فقط وجمع الأموال وعدم حرمان النفس من الترويح عنها واخذ قسط من الراحة والانفاق على نفسه للاستمتاع بسنوات الغربة الطويلة ويعد عيد الفطر مناسبة جيدة للترويح عن المغتربين خارج البلاد.

أفكار للاحتفال بالعيد في الغربة
أفكار للاحتفال بالعيد في الغربة
 
الاحتفال بالعيد
الاحتفال بالعيد

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة