فزورة أنا مين.. صوته بكل ركن في بيوتنا وياما سمعناه قبل الفطار فى رمضان

الإثنين، 01 أبريل 2024 05:02 م
فزورة أنا مين.. صوته بكل ركن في بيوتنا وياما سمعناه قبل الفطار فى رمضان فزورة أنا مين
كتبت نهير عبد النبى - خلود رفعت - ياسمين وائل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" على مدار شهر رمضان فزورة بعنوان "أنا مين"، عن نجم من نجوم زمان عبارة عن معلومات من حياته ومسيرته، وذلك من خلال تليفزيون "اليوم السابع" وسنتلقى إجابتكم على حل الفزورة، التي تذاع يوم الإثنين والأربعاء والجمعة طوال شهر رمضان الجارى.

 

فزورة اليوم عن راجل بسيط رغم شهرته الواسعة كان نفسه يبقي مزارع بس باباه صمم أنه يدخله الأزهر عشان كان نابغة من صغره لدرجة أنه حفظ القرآن كله وهو عمره 11 سنة ولما كبر قدر ينشأ أول بنك إسلامي في مصر.

اتجوز وهو في الثانوية وأنجب بعدها ثلاثة أولاد وبنتين، كان فيه علاقة قوية بينه وبين رجل دين معروف في الجزائر شافه في المنام قبل الحقيقة وهو بيقوله "ليه مش عايز تيجي بعثة عندنا؟"،  فقلبه ارتاح وقرر يسافر مع بعثة الأزهر هناك و مش بس كده ده فضلوا علاقتهم قوية لحد الموت، أصل بالصدفة هما الإثنين اتولدوا في نفس السنة وكمان ماتوا في نفس السنة.

كان ليه تأثير قوى في حياة كتير من فنانات زمان أصل أسلوبه كان سهل وسلس جدًا في الإقناع لدرجة إن واحدة منهم قالت: "ده أهم رجل دين في حياتى".

كان بيحب يقرأ ويتعمق في التفسير والدين عشان يبسطهولنا بطريقته وعاش مع القرآن يتعلم منه ويعلمهولنا، أما بقى في رمضان كان هو شيخنا المفضل أول ما نسمع تتر البرنامج بتاعه نعرف إن خلاص المغرب قرب يأذن، نقعد قدام التفزيون نسمعله ونفكر في كلامه اللى عامل زى حبات اللؤلؤ اللى بتنور حياتنا.

وفي 2003 قصة حياته اتعملت مسلسل لأنه كان ركن أساسي فى كل بيت مصري ..ولحد دلوقتي يوم الجمعة بعد الصلاة البيت بينور بصوته أصل هو الامام وواحد من أهم وأكبر الدعاة والمفسرين

من قربه لربنا.. وعن لسان أحد أبنائه قال قبل وفاة الإمام  بساعات طلب إنه يقعد مع ربنا لوحده شويه و بص فوق وقال: أهلًا سيدي أحمد.. أهلا سيدي إبراهيم.. أهلًا السيدة زينب.. أهلًا والله أنا جايلكم.. أنا استاهل كل ده؟

بس كده..

قولنا هو مين و ايه اكتر حاجة قالها اثرت فيك
وتوتة توتة خلصت الفزورة







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة