تنمية مهارة الاستماع
توجد حكايات واقعية وأخرى خيالية، وتتابع الأحداث فيها يؤدي إلى الاستماع بترقب للتتبع بداية ونهاية الحكاية، وكيف ستنتهي؟، وهذا ينمي مهارة الإنصات للآخرين، وزيادة التركيز والاستماع النشط حول ما يقولون.
تنمية مهارة الصبر
منح الوقت لحاكي الحكاية، دون قطع كلامه عن التحدث، وأيضا الانتظار عن طرح التساؤلات والأفكار حول الحكاية يعلم الصبر.
عدم التسرع فى إصدار الحكم
البعض عندما يستمع إلى حكاية ما، لا ينتظر أن يستمع إلى باقي أحداثها، ويصدر الحكم عليها فى النهاية، ولكن حكمه قد يكون غير صحيح، مما يجعل رأيه خاطئ تجاه نهاية الحكاية، لذلك الاستماع للحكايات يعلم عدم التسرع فى إصدار الحكم وترك مساحة لتتبع الحكاية كاملة، ومعرفة هل تتوافق مع حكمك أم لا.
التواصل الجيد
الاستماع للحكايات يساعد في تطوير العلاقات الاجتماعية، حيث يعد التفكير في أحداث الحكاية والتركيز في تتبعها والبحث عن أحداثها يؤدي إلى التواصل الجيد مع الآخرين وبدء محادثات معهم، والإنصات حول حديثهم.
زيادة المعرفة
ياسر جلال ونور
