مصطفى شعبان يفقد سيارة السمك بعد هجوم رجال شداد على طريق السويس.. الجنتل يطالب منذر رياحنة بالزواج من ابنته.. انتصار تشتعل غضبا بسبب زواج شداد من سعادة.. ومحمود الليثى يبكى وسهر الصايغ تخلع ذهبها من أجل زوجها

الأحد، 24 مارس 2024 12:52 ص
مصطفى شعبان يفقد سيارة السمك بعد هجوم رجال شداد على طريق السويس.. الجنتل يطالب منذر رياحنة بالزواج من ابنته.. انتصار تشتعل غضبا بسبب زواج شداد من سعادة.. ومحمود الليثى يبكى وسهر الصايغ تخلع ذهبها من أجل زوجها مصطفى شعبان
عماد صفوت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت الحلقة 13 من مسلسل المعلم بطولة النجم مصطفى شعبان والذى يعرض على قناة الحياة أحداثاً مختلفة، حيث بدأت بطلب الجنتل أحمد بدير من منذر رياحنه بالزواج من ابنته ملك – سارة نور، كما شهدت الحلقة، أوامر الجنتل – أحمد بدير بتوزيع السمك الذى استولى عليه من سيارة المعلم إلى دور الأيتام حتى يحرق قلب المعلم على السمك الذى لم يتمكن من توريدها إلى المعلم بشر ، وبعدما أقام المعلم بشر – أحمد فؤاد سليم زفة بعدما علم أن المعلم – مصطفى شعبان حصل على السمك من السويس، سخر منه انتصار وطارق النهرى وسلوى خطاب ومنذر رياحنه، ويأتي مصطفى شعبان بكل حزن.

وعاد المعلم – مصطفى شعبان بدون السمك وخذل المعلم بشر أمام الجميع، وأكد لهم أن فلوسهم سيدفعها بعدما فقد، ولكن معلمين السوق حاولوا جبر خاطره، فأخذه المعلم بشر في مكتبه ليسمع منه ماحدث ، ولكن المعلم أكد أنه سيستعيد السمك من المجرمين .

وذهب منذر رياحنة إلى جلسة المعلمين أحمد فؤاد سليم وفتوح أحمد ومصطفى شعبان، ليقول لهم إن ولاد الحرام حرقوا أحد مراكب الريس غريب في السويس خاصة بعدما تعاون مع المعلم وأعطاه السمك، ليتوعده المعلم ويؤكد إنه سيأخذ حقه بدراعه ودماغه أيضاً، في صدام جديد بين المعلم وعنتر – منذ رياحنه .

 

مسلسلات رمضان 2024

فى مشهد مؤثروحزين حكى هيثم - محمود الليثى لوالده أن كسرة الرجالة وحشة، ولما شوفت العربية بتحكل السمك حسيت إنى ليا عازة، ولما العربية راحت غدر اتكسرت .. شوفت نفسى عويل وبكى بحرقة في حضن والده، ولكن والده أكد له أن الكثرة تغلب الشجاعة، ليقول هيثم في حرقة (ابنك جبان يابا)

وجلس المعلم – مصطفى شعبان مع زوجته زمزم- سهر الصايغ عن وجيعته وكسرة قلبه بعدما راحت سيارة السمك، وخذل المعلم بشر وضياع فلوس جهاز دهب، وحاولت زمزم أن تخفف عنه، وطلبت منه أن يبيع الذهب والغوايش الخاص بها، وأكدت له أن الذهب هو صاحبه وهو من أعطاه الأمان والحضن الحنين، ليأتى ابنه ويطلب منه أن يعطيه الفلوس التي حوشها في الحصالة حتى يساعده ولا يراه حزيناً.

حيث دار حديث بين المعلم بشر وابنه منعم حول أن والده لم يعد يملك شيئا، وانه يرغب في عودته للمصحة حتى يتعافى من الأدمان، حيث طلب منعم من والده ان يبيع المحل لشداد، وحاول المعلم بشر أن ينصح ابنه أن الحياة لم تعد مثل السابق، وطلب منه أن يروح معه عن المعلم حتى يطيب بخاطره، ولكنه رفض.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة