أعرب الاتحاد الأوروبى عن قلقه البالغ إزاء "عمليات القتل المستهدفة المزعومة للمدنيين فى مدينة ميراوى بمنطقة أمهرة فى إثيوبيا".
ودعا الاتحاد الأوروبي - فى بيان نشرته دائرة العمل الخارجي التابعة له، عبر موقعها الإلكتروني قبل ساعات قليلة، إلى إجراء تحقيق مستقل في هذه الأحداث.
وذكر البيان أن التمديد الأخير لحالة الطوارئ في هذه المنطقة يمثل تطوراً مثيراً للقلق لأنه يمكن أن يحد بشكل خطير من حقوق الإنسان للسكان هناك.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبي يؤكد من جديد استعداده لدعم أي عملية تؤدي إلى الحوار والمصالحة والسلام لإيجاد تسوية سياسية للصراع الحالي، كما أنه يحث جميع الإثيوبيين على السير في طريق الحوار، نظرًا لأن الحل السلمي وحده هو الذي سيحقق نهاية مستدامة للصراعات في البلاد".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة