نور محمود: تسليط الضوء على سلبيات وإيجابيات الذكاء الاصطناعي فى "تيتا زوزو"

السبت، 05 أكتوبر 2024 08:00 ص
نور محمود: تسليط الضوء على سلبيات وإيجابيات الذكاء الاصطناعي فى "تيتا زوزو" نور محمود
وداد خميس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب الفنان نور محمود عن سعادته بالمشاركة في مسلسل "تيتا زوزو"، الذي يعرض حاليًا على شاشة قناة dmc، قائلا إنه تحمس للعمل لأسباب كثيرة أولها أن العمل من بطولة الفنانة الكبيرة إسعاد يونس.

وتابع في تصريح لـ"اليوم السابع": "مين يقدر مايتحمسش لحاجة للعظيمة أستاذة إسعاد، وكمان تعاوني لتاني مرة مع شيرين عادل، بعد محارب، وقد إيه انبسطت معها فهي مخرجة عظيمة، وقبل كل ده الورق مكتوب بشكل عبقري، محمد عبد العزيز كاتبة حلو جدًا".

وعن مناقشة العمل لسلبيات وإيجابيات الذكاء الاصطناعي خلال أحداثه، أضاف: "الذكاء الاصطناعي بقى أمر واقع موجودة دلوقتي في مجتمعنا وفي حياتنا وليه إيجابيات وليه سلبيات، وإحنا بنتعامل أكتر مع سلبياتها فتسليط الضوء عليها مهم جدًا"، وده هيبان في المسلسل بشكل كبير، هنعرف من خلال الأحداث إي إيجابياتها وإيه سلبياتها وإزاي هنتفاداها، التكنولوجيا على قد ما هي مفيدة وبتخلينا متقدمين على قد ما ممكن تكون مضرة، وتدمرنا، فأنا شايف إنها حاجة مهمة جدًا أننا نسلط الضوء عليها".

تيتا زوزو بطولة إسعاد يونس، ندى موسى، محمود البزاوي، حمزة العيلي، نور محمود، عايد عناني، إسلام إبراهيم، محمد الكيلاني، سمر علام، إيناس كامل ، بسمة داوود، مجدي بدر، احمد عنان، جودي مسعود، وضيف الشرف صلاح عيد الله، وغيرهم من الفنانين، تأليف محمد عبد العزيز، وإخراج شيرين عادل.

يدور المسلسل في دراما اجتماعية مميزة حول دكتورة اعتزاز عبد المقصود، أم لأربعة أبناء وجدة لسبعة أطفال وأحفادها يعتبرونها مثلهم الأعلى، وحين يقعون في أي مشكلة  يلجأون لها وتحاول دائمًا التقرب منهم وتحب ما يفعلونه وتحاول تعلمه، ولكن تقع "اعتزاز" دائمًا في خلاف مع أبنائها لأنهم يرونها تربي الأحفاد بطريقة لا تتناسب مع العصر الحالي وفي كل حلقة تحاول اعتزاز حل مشكلة لواحد من أحفادها.

نور محمود والمخرجة شيرين عادل
نور محمود والمخرجة شيرين عادل
 
نور محمود من بوستر تيتا زوزو
نور محمود من بوستر تيتا زوزو
 
كواليس مسلسل تيتا زوزو
كواليس مسلسل تيتا زوزو

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة