تحدث الفنان إسماعيل فرغلى، عن قصة حب دامت 28 عاما من العطاء والمودة والحب مع زوجته الراحلة، قائلا:" القصة مش هيكفيها برنامج، وعلاقتها بالجيران وأشقائى، ولو البيت مافيهوش فلوس هى بتخلى فيه خير موجود ورضى، وكل طلباتها أنها تحقق أى حاجة أولادها نفسهم فيها".
وأضاف إسماعيل فرغلى، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، أن زوجته كانت مجتهدة فى عمل المنزل وبيتها ديما نظيف، وكانت تصحينى أصلى الفجر، وتمنت أداء العمرة وربنا نولهالها مرتين".
وأكد إسماعيل فرغلى وهو باكي، أن زوجته الراحلة احتسبت مرضها عند الله، كانت تقية نقية دائمة على الصلاة وقراءة القرآن، وقلت لبنتى متزعليش أمك راضية عنك وربنا راضى عنها، واحنا مقصرناش معاها فى أى حاجة".
ولفت إسماعيل فرغلى إلى أن "المُغسلة" كانت فرحانة وهى بتغسلها وقالت بسم الله ما شاء الله، لأن الراحلة كانت وهى ميتة رافعة صباعها وكأنها بتتشهد، وهى فى مكانة أحسن كتير من هنا ومطمن عليها".