نجوم كرة القدم اتجهوا للتمثيل.. أبرزهم صالح سليم وإكرامى وميدو يلحق بهم

تعد كرة القدم لعبة شائعة في كل دول العالم وهى الرياضة المفضلة للجماهير في كل مكان، ويمتاز لاعبو كرة القدم بشعبية كبيرة، ويستغل بعضهم هذه الشعبية ويتجهون إلى مجال التمثيل لعل آخرهم اللاعب أحمد حسام ميدو الذى اتجه للتمثيل من خلال فيلم بعنوان "الحريفة" بطولة نور النبوى والذى ينافس في موسم منتصف العام الحالي.

صالح سليم

يعد الفنان صالح سليم من أشهر لاعبى كرة القدم لاعب الأهلى ورئيس مجل ادارته، حيث خاض تجربة التمثيل بثلاثة أعمال سينمائية هم، "السبع بنات"، "الشموع السوداء"، "الباب المفتوح، ولكنه ترك التمثيل بعد ذلك واختم بمسؤولية إدارة النادى الأهلى

إكرامى

إكرامى هو حارس مرمى النادى الاهلى السابق، وهو أحد اللاعبين الذين حققوا نجاح في السينما، حيث شارك في فيلمى "يارب ولد"، و"رجل فقد عقله" بشخصيته الحقيقية، كما شارك في فيلم "مرسى فوق ومرسى تحت"، وفيلم "إحنا بتوع الإسعاف".

عادل هيكل

يعتبر عادل هيكل أحد حراس النادى الأهلى، كما أنه خاض تجربة التمثيل من خلال فيلم "إشاعة حب"، حيث ظهر في دور خطيب الفنانة هند رستم، ثم شارك في فيلمين آخرين هم "مذكرات تلميذة"، و"حديث المدينة".

طاهر الشيخ

طاهر الشيخ لاعب الأهلى ورغم عدم رغبته في فكرة خوض تجربة التمثيل ورفض العديد من العروض القوية، ولكنه خاض تجربة تمثيل مرة واحدة من خلال فيلم "رحلة النسيان" .

جمال عبد الحميد

دخل جمال عبد الحميد لاعب الزمالك السابق، عالم التمثيل بعد اعتزاله كره القدم مباشرة، من خلال دوره أمام فيفى عبده فى فيلم "الصاغة"، ثم مشاركته في مسرحيه دقي يا مزيكا، وشارك أيضا في مسلسل "كان ياما كان" عام 2013.

خالد الغندور

خاض خالد الغندور لاعب الزمالك السابق، تجربة التمثيل ولكن بشخصيته الحقيقية كلاعب بنادى الزمالك من خلال مسلسل "راجل وست ستات"، وفيلم "الحاسة السابعة"، ومسلسل "لحظات حرجة".

أحمد صلاح حسني

خاض أحمد صلاح حسنى لاعب الأهلي السابق، تجربة التمثيل بل واكتسب شهرة كبيرة حيث شارك في العديد من المسلسلات منها "تحت الأرض"، "شربات لوز"، "السيدة الأولى"، "كلبش"، "الاختيار" وغيرها من المسلسلات".

ميدو

يشارك ميدو في فيلم "الحريفة" بطولة نور النبوى، ويجسد خلال أحداثه دور مدرس ومدرب كرة قدم، وتدور أحداث الفيلم حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم إلى فريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.