شنطة واحدة مش كفاية.. ارتداء حقيبتى يد موضة فى خريف 2023

الأحد، 17 سبتمبر 2023 12:24 م
شنطة واحدة مش كفاية.. ارتداء حقيبتى يد موضة فى خريف 2023 ارتداء حقيبتين بحجمين مختلفين
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كم مرة صادفتِ حقيبة يد رائعة تريدين امتلاكها على الفور لكنها للأسف صغيرة أكثر من اللازم، أصغر من أن تستخدميها في حياتك اليومية؟ الحقائب الصغيرة، على الرغم من كونها رائعة، إلا أنها بالكاد مصممة لحمل أشياء فعلية. فالكثير منا يحتاج إلى أكثر من ملمع الشفاه في حقيبته. ويبدو أن موضة هذا الخريف جاءت بالحل، فقد ظهر اتجاه جديد لارتداء حقيبتي يد أو أكثر في وقت واحد.
 
تنسيق حقيبتي يد
تنسيق حقيبتي يد

مزيج بين الأناقة والعملية 

وفقًا لموقع "Instyle" للموضة، فإن هذا الاتجاه الجديد يوازن بين الإطلالة المميزة وجرعة من التطبيق العملي. ويطلق على هذا الاتجاه طبقات الحقائب bag layering. حيث يتم تنسيق حقيبتين أو أكثر بأحجام مختلفة لحمل كل ما تحتاجينه. البعض يفضل تنسيق الإطلالة بحقيبة جلدية صغيرة الحجم وأخرى صديقة للبيئة مثل حقيبة التسوق القابلة لإعادة الاستخدام. والبعض يختار الحقيبتين من الجلد لحمل اللابتوب أو الأغراض الشخصية، والبعض يذهب إلى تنسيق 3 حقائب معًا.
 
حقيبة صديقة للبيئة مع اخرى جلدية
حقيبة صديقة للبيئة مع اخرى جلدية
 
وتقول ناتالي كانتيل محررة الأزياء المقيمة في نيويورك إن الموضة الآن تقوم بعمل جيد في تنسيق الإطلالات المميزة مع جرعة صغيرة من التطبيق العملي، فقد أصبحت الصناعة الآن أكثر تأثرًا بالطريقة التي يرتدي بها الناس ملابسهم وليس العكس.
 
وتضيف: يعد حمل مجموعة كبيرة من حقائب اليد ممارسة معتادة لسكان نيويورك، فكل شخص لديه مجموعة من الحقائب القابلة لإعادة الاستخدام في صندوق سيارته. وفي الواقع يعد وضع طبقات من الحقائب أحد أساليب التصميم العالمية، بدءًا من الأمهات كثيرات التنقل اللائي يحملن حقائب الحفاضات والرضعات، إلى طلاب الجامعات الذين يحملون أجهزة الكمبيوتر المحمول.
 
حقيبتين
حقيبتين
وترى محررة الأزياء الأمريكية إن هذا الاتجاه في خريف 2023  يمكننا من شراء واستخدام الحقائب التي تعجبنا حتى لو كانت أصغر من أن تناسب احتياجاتنا اليومية، مثل عدم اتساعها لجهاز الكمبيوتر. 
 
تنسيق حقيبتين
تنسيق حقيبتين

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة