22 فصلا لاستيعاب 1100 تلميذا وتلميذة بالمدارس الرسمية والمتميزة بالمنوفية

الأربعاء، 02 أغسطس 2023 05:49 م
22 فصلا لاستيعاب 1100 تلميذا وتلميذة بالمدارس الرسمية والمتميزة بالمنوفية اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية
المنوفية - محمد فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قرر اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية زيادة أعداد المقبولين بمرحلة رياض الأطفال (Kg1) ممن تخطى أعمارهم الـ (5) سنوات بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات للعام الدراسى 2023/2024، وذلك من خلال فتح قاعات إضافية جديدة لاستيعاب أكبر عدد من الأطفال المتقدمين، استجابة لمطالب أولياء الأمور، وحرصاً على مستقبل أبنائنا الطلاب التعليمى.
 
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماعا موسعاً لمناقشة وضع آليات وحلول جذرية لزيادة أعداد المتقدمين بالمدارس التجريبية بكافة الإدارات التعليمية بنطاق المحافظة، بحضور محمد موسى نائب المحافظ ، وكيل وزارة التربية والتعليم، ووكيل مديرية التربية والتعليم ، ومدير عام التعليم العام، ومدير عام هيئة الأبنية التعليمية، ومدير عام التجريبيات، ومدير الإدارة العامة لنظم المعلومات والتحول الرقمي بالديوان العام.
 
ووجه محافظ المنوفية وكيل وزارة التربية والتعليم بتجهيز قاعات إضافية والبالغ عددها (22) قاعة إضافية لاستيعاب 1100 طالب وطالبة ممن تخطوا الـ (5) سنوات، مشيرًا إلى أنه تم قبول 4750 طالب وطالبة بتنسيق مرحلة رياض الأطفال kg1 بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات للعام الدراسى 2023/2024 بنطاق المحافظة وفقاً للضوابط والاشتراطات المنظمة من إجمالى عدد طلاب متقدمين 9418 طالب عبر موقع التنسيق الإلكترونى للمدارس الرسمية والمتميزة للغات للمحافظة.
 
كما كلف المحافظ وكيل وزارة التربية والتعليم بضرورة النزول بتنسيق القبول بالثانوي العام خلال الاسبوع المقبل حرصا علي مصلحة الطلاب حيث سبق واعتمد المحافظ تنسيق القبول بالثانوي العام 233 درجة.
 
وخلال الإجتماع كلف محافظ المنوفية مدير عام هيئة الأبنية التعليمية بإعداد خطة مستقبلية للتوسع فى إنشاء العديد من المدارس التجريبية بمراكز شبين الكوم وقويسنا وبركة السبع كونهم أكثر المراكز التي بها كثافات طلابية كبيرة ، فيما وجه وكيل وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع إدارة الأملاك لتوفير قطع أراضى لإنشاء مدارس جديدة بالمناطق التي تعاني من كثافات طلابية ، مؤكداً على الإهتمام التي توليه الدولة بقطاع التعليم وإتباع الأساليب الحديثة التي تساعد بدورها علي الإبداع والابتكار  وتقديم كافة أوجه الدعم باعتباره قاطرة التنمية والبناء.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة