مطالبات بسد الفراغ التشريعى لمواجهة "Junk food" المهدد لصحة الأطفال..برلمانى

الإثنين، 14 أغسطس 2023 01:00 م
مطالبات بسد الفراغ التشريعى لمواجهة "Junk food" المهدد لصحة الأطفال..برلمانى Junk food - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "الـ(Junk food) يُهدد صحة أطفالنا"، استعرض خلاله أطعمة غير صحية يُرَوَّج لها كعلاج لحالات السمنة لدى الأطفال، مُطالبات بتقييد وحصر الإعلانات، و12 دولة أجنبية تواجه الأزمة بإجراءات حاسمة، وفراغ تشريعى عربى للتصدى للأزمة بعد أن انتشرت ظاهرة الإعلانات التجارية للأطعمة غير الصحية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وباتت تشكل خطورة على الصحة العامة، لا سيما الأطفال، حيث تتزايد مخاوف الآباء من وقوع أبنائهم ضحايا التسويق المضلل لأطعمة تشكل خطرا على صحتهم.

وتتضمن إعلانات الأطعمة معلومات خادعة تدفع الأطفال لاتخاذ قرارات خاطئة وتؤثر على تفضيلاتهم الغذائية، حيث إن تسويق الأغذية غير الصحية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات المختلفة يؤثر على تفضيلات الأطفال الغذائية، ويشمل التسويق أيضا وضع الهدايا والألعاب في الوجبات غير الصحية لتشجيع الأطفال على طلبها وشرائها باستمرار مما قد يساهم في إدمانهم عليها على المدى البعيد، فيجب على الوالدين مساعدة الطفل في الحد من كمية الطعام غير الصحي الذي يتناوله عن طريق مراقبة وقت تعرضه للشاشات والذي يقضيه أمام التلفاز، أو من خلال تشجيع تناول الطعام الصحي بشكل جماعي في المنزل وعمل رحلات سياحية تشجيعية تحتوي على أنواع متنوعة من الأكل الصحي.

في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية في غاية الأهمية تتمثل في تقييد وحصر إعلانات الأطعمة غير الصحية للأطفال بقصد معالجة حالات السمنة، حيث تعتبر الأطعمة التي لا تحتوي على قيمة غذائية والمعروفة بالأطعمة غير المفيدة، وغالبا ما تكون مصنعة، "بالإنجليزي Junk food" تتعرض دوما للانتقاد بسبب ضررها الصحي في حال الإكثار منها لكنها باتت اليوم موجهة بشكل كبير للأطفال الذين يقبلون عليها للذتها، إضافة إلى ضرورة التحدث مع الأطفال عن سياسة تلك الإعلانات التسويقية وأهدافها، ومخاطر الطعام غير الصحي، وإليكم التفاصيل كاملة:

الـ"Junk food

" يُهدد صحة أطفالنا.. أطعمة غير صحية يُرَوَّج لها كعلاج لحالات السمنة لدى الأطفال.. مُطالبات بتقييد وحصر الإعلانات.. 12 دولة أجنبية تواجه الأزمة بإجراءات حاسمة.. وفراغ تشريعى عربى

 

د
                                       برلمانى 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة