لا تقارن نفسك بالآخرين.. سلوكيات تجنبها لتكون سعيدا وأكثر إقبالا على الحياة

الأربعاء، 26 يوليو 2023 04:15 م
لا تقارن نفسك بالآخرين.. سلوكيات تجنبها لتكون سعيدا وأكثر إقبالا على الحياة الشعور بالسعادة.. صورة تعبيرية
كتبت: سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يسعى كل فرد إلى أن يكون سعيد اً في حياته، ولكنه لا يعرف كيف يقوم بذلك، إلا عن طريق العمل لكسب المزيد من المال ليكون أكثر سعادة، وما لم يعرفه الكثير أن السعادة حقا ليست بالمال فقط، فهناك بعض الأفعال نفعلها بشكل يومى ونحن لا نعلم أن تلك الأفعال تجلب لنا الحزن والضيق، ويجب التحرر منها لفتح الحياة أمام أعيننا والشعور بالسعادة والراحة، ويستعرض" اليوم السابع "بعض الأفعال التي يجب التخلي عنها، حتى نحصل على السعادة وفقاً لما نشره موقع "hackspirit".

السعادة
السعادة

التفكير السلبي

من أول الأشياء التي يجب التخلص منها لتفتح باب السعادة لحياتك، هي التخلص من التفكير السلبي، والابتعاد عن النظرة التشاؤمية التي ترى بها العالم، وركز على الجوانب الإيجابية، حتى تكون أكثر تفاؤلا.

مقارنة نفسك بالآخرين

بدلا من مشاهدة ما يفعله أو يمتلكه الآخرون، ركز على تقدمك وحدد أهدافك الشخصية واحتفل بإنجازاتك بغض النظر عما يفعله الآخرون.

حمل الضغائن

يمكن أن يكون التمسك بالأحقاد مرهقا لأي علاقة، فعليك أن تسامح لتحرر نفسك من عبء الاستياء وتشجعها على ممارسة التواصل الإيجابي، إلى جانب عدم التفكير في مشاكل الماضي.

الشعور بالسعادة
الشعور بالسعادة

الخوف من الفشل

الخوف من الفشل يمكن أن يمنعك من المخاطرة والسعي وراء أحلامك، فلا مانع من التجربة، مرة واثنين، وكثير حتى تشعر بالنجاح والسعادة، ولا مانع من الفشل، فعليك معرفة أسبابه وتجنبها فيما بعد لتحقق النجاح.

تجنب التغيير

التغيير جزء طبيعي من الحياة، يمكن أن يؤدي تجنبه إلى إعاقة نموك الشخصي ومرونتك، فقط عليك أن تعتمد على التغيير فى خطواتك وقراراتك، وتجربة أفكار جديدة، كمسار للتعلم والنمو.

الإفراط في الجدية

بينما يكون أخذ الحياة على محمل الجد عند الحاجة أمراً ضروريا ولكن الجدية المستمرة تقودنا إلى تفويت لحظات الفرح والبهجة، فلا يوجد منع من تركها جانبا، في بعض الأوقات للشعور بالسعادة والراحة.

سعادة
سعادة

تجاهل شغفك

إهمال شغفك وهواياتك هو الطريق إلى أن تكون أقل إشباعا وأكثر استياء، فلا مانع من تخصيص وقت للأنشطة التي تجلب لك السعادة والشعور بالهدف.

السعي وراء الممتلكات المادية

لا شك في أن جميعنا نرغب في الحصول على منزل أكبر، أو سيارة، أو هاتف، لكن السعي وراء الممتلكات المادية طوال الوقت لملء فجوة في سعادتنا يمكن أن يؤدي إلى حلقة لا تنتهي من الرغبة، فكل تلك الأهداف المادية طوال الوقت تجعلنا لا نشعر بالسعادة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة