المطرب رضا البحراوى لـ"صاحبة السعادة": بدأت الغناء فى الشارع وعمرى 8 سنوات.. غنيت زمن الوحوش فى أول شريط لى.. وأنا من عشاق جورج وسوف ولم أحصل على أموال فى أول شريط لى واشتغلت كل حاجة وأنا صغير

الأربعاء، 28 يونيو 2023 12:32 ص
المطرب رضا البحراوى لـ"صاحبة السعادة": بدأت الغناء فى الشارع وعمرى 8 سنوات.. غنيت زمن الوحوش فى أول شريط لى.. وأنا من عشاق جورج وسوف ولم أحصل على أموال فى أول شريط لى واشتغلت كل حاجة وأنا صغير جانب من اللقاء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

قال المطرب رضا البحراوي، إنه يشعر بحب الناس له، موضحا أن حب الناس هو توفيق من الله عز وجل وبركة دعاء الوالدين والحمد لله.

وأضاف رضا البحراوي، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دي إم سى :"اهتمت بالغناء وسنى حينها كان 8 سنوات فقط، وكنت أعيش في منطقة شعبية في طنطا ، وكنت أغنى في الشارع وفي بعض الأفراح ".

وتابع رضا البحراوي :"لم أكن أشعر أنى أغنى بصوت حلو ولكن عندما غنيت في الشارع كان الناس يقولون لي صوتك حلو".

وكشف المطرب رضا البحراوي، أول من اكتشفه قائلا :"كنت بلعب بلي في الشارع وقابلنى طارق عبد الستار وهو الآن زوج شقيقتى ومدير أعمالى وقال لى صوتك حلو وأعطانى 10 جنيهات".

 وأضاف رضا البحراوي، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دي إم سى :"طارق عبد الستار قرر أن يقوم بعمل شريط لى وحفظنى بعض الأغانى، وكان أول شريط لى غنيت فيه زمن الوحوش".

وتابع رضا البحراوى :"قبل أول شريط لي كنت أغني في الأفراح، حيث كنت أغنى لرمضان البرنس وأنا من عشاق جورج وسوف، و نزل أول شريط لى في مولد السيد البدوي ".

وقال المطرب رضا البحراوي، إن بعد ظهور أول شريط له بدأ صوته يكون معروفا، متابعا :" لم أحصل على أي أموال في أول شريط لى لأننى كنت أريد الشهرة فقط، وبعد ما نزل الشريط غنيت في فرح في الإسماعيلية وحصلت على 300 جنيه ".

وأضاف رضا البحراوي، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دي إم سى : " عملت على الحفاظ على صوتى والتجديد في الأغاني التي أغنيها من أجل الاستمرار".

وتابع رضا البحراوى :"في أول فرح لى في الإسماعيلية، وجدت والدى يبكى لأنه وجد حب الناس لى وحملونى على الأكتاف".

 

وقال المطرب رضا البحراوي، إنه عمل كل شيء وهو صغير، قائلا :"اشتغلت كل حاجة وأنا صغير، ووالدى ووالدتى على قد حالهم ".

وأضاف رضا البحراوي، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دي إم سى :"كنت اشتغل بـ10 جنيها أو 15 جنيها مصروفى، ولم أكن أشرب سجائر أو أي شيء، وكنت أشعر أننى أساعد في البيت ولم أكن أتخيل أن أصل لما وصلت إليه الآن".

وتابع رضا البحراوى :"كان لدينا سيارة ميكروباص وعملت عليها كمسرى 3 سنوات، ووالدى كان يحضر معى الأفراح التي أغنى فيها في البداية ثم تعب ولم يستطع أن يذهب معى بعد ذلك ".

وقال رضا البحراوى :"براعى ربنا في كل شيء وببر أهلى وأشقائى وبحب أهلى للغاية خاصة والدتى التي اعتبرها كل شيء في حياتى".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة