وذكرت شبكة (إيه بي سي نيوز) الأمريكية اليوم الأربعاء أن قرار لاسو بحل المجلس التشريعي الذي تقوده المعارضة جاء في الوقت الذي حاول فيه المشرعون عزله لعدم إيقاف صفقة بين شركة نقل النفط المملوكة للدولة وشركة ناقلات خاصة وهي الاتهامات التي ينفيها.

وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أنه بعد حل الجمعية الوطنية، كان لابد من الدعوة للانتخابات في غضون ثلاثة أشهر لكل من الجمعية والرئاسة.
ويمكن أن يختار لاسو خوض الانتخابات الرئاسية القادمة.. وفي غضون ذلك، يمكنه أن يحكم بموجب مرسوم لمدة تصل إلى ستة أشهر.