وقالت متحدثة باسم البنتاجون -حسبما أفادت قناة ( الحرة ) الأمريكية- إن التعاون بين الوكالات متواصل لتقييم تأثير تسريب هذه الوثائق على الأمن القومي وعلى حلفائنا وشركائنا.

وكانت وزارة العدل الأمريكية قد فتحت تحقيقا لتحديد مصدر التسريبات وما زالت تدرس مدى صحة الوثائق التي تم نشرها، وتتضمن الوثائق لمحة جزئية عن الحرب في أوكرانيا تعود لشهر مضى، بالإضافة إلى أسرار خاصة بالأمن القومي الأمريكي تتعلق بمنطقة الشرق الأوسط والصين.