5 أبراج ما تعرفش الندم.. العذراء يبدأ من جديد بسهولة والسرطان يجد البديل

الإثنين، 13 مارس 2023 06:16 م
5 أبراج ما تعرفش الندم.. العذراء يبدأ من جديد بسهولة والسرطان يجد البديل أبراج لا تبالي
إيمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

من الممكن أن يكون الندم ولوم النفس من السلوكيات الإيجابية عندما يفعل الشخص منا بعض الأفعال غير المحببة، أيضًا قد نجد البعض لا يبكي على اللبن المسكوب ويبحث عن البديل بشكل دائم ولا يمكنه أن يستوقف حياته عند التعرض لأي موقف، لذا يستعرض اليوم السابع خلال السطور التالية أبرز شخصيات الأبراج التي لا تعرف الندم ولا تبكي على اللبن المسكوب ويمكنها البدء من جديد، وفقًا لما أشارت إليها مايا ناجي خبيرة علم الفلك الأبراج.

أبراج قادرة  على التحدي
أبراج قادرة على التحدي

برج العذراء

 بالرغم من كثرة المميزات التي يمتلكها مولود برج العذراء إلا أنه من الشخصيات التي لا تشعر بالحسرة أوالندم عند فقد الأشياء، أيضًا عند ضياع الفرص لا يبكي على اللبن المسكوب ويملك القدرة على البداية من جديد وبقوة .

برج السرطان

مولود السرطان من الأبراج التي تجيد التعامل مع جميع الشخصيات أيضًا لا يمكنه البكاء أو الندم على فقدانه لعزيز، أو ضياع بعض الأشياء الغالية منه، تجده لا يبالي ويسعى إلى توفير البديل.

برج الأسد

برج الأسد من الأبراج التي تتصف بالعديد من المميزات الإيجابية، وقادر على تحمل بعض الظروف الصعبة ولا يمكنه الشعور بالندم ولا سيما عند فقد شريك حياته بل يرفع شعار كله خير ويمكنه البحث عن البديل مرة أخري .

برج الميزان

طبيعة برج الميزان أنه شخصية جادة محبة للحياة والعمل  لا يمكنه أن يستوقف حياته عند موقف معين، أو عندما يشعر بالفشل لا يلوم نفسه بل يستكمل طريقه بشكل طبيعي بدون ندم أو اللوم المتكرر لنفسه، تجده من أوائل الشخصيات التي ترفع شعار "اللي راح يتعوض".

برج الجدي

برج الجدي من الشخصيات النشيطة التي تمتلك القدرة على فعل الأشياء بسرعة ونشاط، أيضًا يجيد مساعدة الغير بشكل قوي بدون التفكير ماذا يخسر تجاه هذه المساعدة، أيضًا لا يشجع أي شخص على البكاء ودائمًا يرفض البكاء على الأشياء الفائتة أو الشعور بالندم والحسرة.

شخصيات لا تبالي
شخصيات لا تبالي
شخصيات لا تبكي على اللبن المسكوب
شخصيات لا تبكي على اللبن المسكوب

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة