وقال صباغ خلال خلال لقائه مع نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر وفقا لما اوردته وكالة الأنباء الفلسطينية/وفا/ " إن سياسة القطب الواحد في العالم انتهت على أرض سوريا بفضل صمود شعبها وتضحيات جيشها"، مؤكداً أن النضال مستمر حتى تحقيق النصر النهائي على الإرهاب، وتحرير كامل التراب السورى.


من جهته أكد مزهر أن سوريا كانت وما زالت قلب العروبة النابض والداعم الأول للقضية الفلسطينية والحق الفلسطيني، رغم كل ما تعرضت وتتعرض له من مؤامرات، وأن النصر في نهاية المطاف سيكون حليف البلدين، موضحاً أن صمود الشعب السوري ساهم إلى حد كبير في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني بوجه الاحتلال الإسرائيلي.