" بعد 20 عام زواج هجرني زوجي، وعلمت بزواجه مؤخرا بزوجتين، ورغم حصولي على قرار تمكيني من مسكن الزوجية رفض تنفيذه، وأصر على ملاحقتي لى بالسب والقذف، ووضع يديه على مصوغاتي البالغ وزنها 140 جرام وفقا للفواتير التي بحوزتي "..كلمات جاءت على لسان أحد الزوجات أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، تطالب بـ 43 ألف جنيه كنفقات وتتهمه بالتخلف عن الإنفاق عليها طوال شهور.
وتابعت الزوجة بدعواها بمحكمة الأسرة:"زوجي ميسور الحال ويبدد أمواله بدون حساب على زوجتيه، ويحرم أولاده مني من النفقات، لأعيش في عذاب في محاولة للحصول على حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ليواصل زوجي إساءته لى، وسبي على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأكدت الزوجة: "واصل تعنيفي ليجبرني عن التنازل عن مستحقاتي، وورفض التواصل مع أطفاله، وشهر بسمعتي، مما دفعني للمطالبة بتعويض مالي 200 ألف جنيه، بخلاف رفضه دفع المبالغ المفروضة عليه من المحكمة كنفقات، وتعديه على علي بالضرب والإساءة وتهديده لي بتعليقي سنوات بسبب رفضه فكره الطلاق، وتحريري بلاغات لإثبات الوقائع".
وأشارت الزوجة:" زوجي ميسور الحال ولكنه يتعنت في سداد حقوقي، وقدمت مستندات لإثبات أرباحه التي تصل إلى مئات الالاف، ولكنه يرفض الإنفاق على أولاده ويبخل علينا، ويتركني أتسول من أهله يتركني وأولاده نعيش في عذاب وذل".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة