آن لولييه.. فوجئت بفوزها بجائزة نوبل أثناء تدريسها للطلاب.. فيديو

الأربعاء، 04 أكتوبر 2023 04:00 م
آن لولييه.. فوجئت بفوزها بجائزة نوبل أثناء تدريسها للطلاب.. فيديو آن لولييه
كتب بلال رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشرت جائزة نوبل العالمية، مقطع فيديو، للحظات الأولى التى تلقت فيها العالمة الفرنسية الدكتورة آن لولييه نبأ فوزها بجائزة نوبل فى الفيزياء لعام 2023.

وكشفت جائزة نوبل العالمية، عبر حساباتها على منصة التواصل الاجتماعى، أن الدكتورة الفرنسية آن لولييه، كانت فى منتصف التدريس عندما اكتشفت أنها أصبحت واحدة من الفائزين الجدد بجائزة نوبل فى الفيزياء.

وعقب إعلان فوزها بجائزة نوبل فى الفيزياء، تلقت العالمة الفرنسية آن لولييه تقديرا من طلابها ربما لم تكن تتوقعه، وقالت خلال حديثها فى اتصال هاتفى مع جائزة نوبل العالمية: "أنه حتى الآن وبعد مرور 30 عامًا، ما زلنا نتعلم أشياء جديدة".

يشار إلى أن الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم أعلنت منح جائزة نوبل فى الفزياء لعام 2023 لثلاثة علماء وهم: بيير أجوستيني وفيرينك كراوس وآن لولييه وذلك "لطرقهم التجريبية التي تولد نبضات ضوئية بأتوثانية لدراسة ديناميكيات الإلكترون في المادة".

 

بيير أجوستيني

حاصل على دكتوراه 1968 من جامعة إيكس مرسيليا بفرنسا. أستاذ بجامعة ولاية أوهايو، كولومبوس، الولايات المتحدة الأمريكية.

 

فيرينك كروسز

من مواليد عام 1962 في مور، المجر. حاصل على دكتوراه 1991 من جامعة فيينا للتكنولوجيا، النمسا.

مدير معهد ماكس بلانك للبصريات الكمومية، جارشينج وأستاذ بجامعة لودفيغ ماكسيميليانز-جامعة ميونيخ، ألمانيا.

 

آن لولييه

ولدت عام 1958 في باريس، فرنسا.

حاصلة على دكتوراه عام 1986 من جامعة بيير وماري كوري، باريس، فرنسا.

أستاذ بجامعة لوند بالسويد.

وقالت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم إن الحائزين على جائزة نوبل فى الفيزياء لعام 2023 يتم تكريمهم لتجاربهم التي أعطت البشرية أدوات جديدة لاستكشاف عالم الإلكترونات داخل الذرات والجزيئات.

لقد أظهر بيير أجوستيني وفيرينك كراوس وآن لويلير طريقة لإنشاء نبضات ضوئية قصيرة للغاية يمكن استخدامها لقياس العمليات السريعة التي تتحرك فيها الإلكترونات أو تغير الطاقة.

وقد مكنت مساهمات الفائزين من التحقيق في العمليات التي كانت سريعة للغاية وكان من المستحيل متابعتها في السابق.

هناك تطبيقات محتملة في العديد من المجالات المختلفة. في الإلكترونيات، على سبيل المثال، من المهم فهم كيفية تصرف الإلكترونات في المادة والتحكم فيها. يمكن أيضًا استخدام نبضات الأتو ثانية لتحديد الجزيئات المختلفة، كما هو الحال في التشخيص الطبي.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة