وأحدثت استقالة أردرن صدمة في نيوزيلندا بعد أقل من ثلاث سنوات على فوزها بولاية ثانية إثر فوز انتخابي ساحق، وكان آخر ظهور علني لها كرئيسة للوزراء عند خروجها من البرلمان، وسط تصفيق المئات من المواطنين الذين كانوا في انتظارها.

وتقع الآن على عاتق هبكينز المسؤول السابق عن مكافحة كوفيد-19، مهمة إحياء شعبية الحكومة قبل الانتخابات المقررة في أكتوبر.