3 هدايا لا ينصح بدخولها المستشفيات.. منها الزهور والفاكهة

الخميس، 26 يناير 2023 07:00 م
3 هدايا لا ينصح بدخولها المستشفيات.. منها الزهور والفاكهة زيارة المريض.. صورة توضيحية
سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

زيارة المريض أمر واجب على الجميع، ولكن المشكلة هنا تأتي عند التفكير فيما يمكن جلبه كهدية لتقديمها له، فهناك من يفكر في تقديم الشيكولاتة والورود، وآخر من يأخذ الطريق الأسرع في التفكير ويضع مبلغاً من المال في ظرف ويقدمه له، ولكل كل ذلك على حسب درجة القرابة من المريض، وفي وسط كل هذا التفكير هناك بعض الهدايا التي ينصح بعدم تقديمها للمريض في المستشفى، نستعرض تلك الهدايا لتجنب إحضارها المستشفى والتفكير في غيرها، وفقاً لما ذكره موقع "verywellhealth".

اداب زيارة المريض
اداب زيارة المريض

 

البالونات

قد يفكر البعض في تقديم البالونات للأطفال كهدية ممتعة تخرجه من التفكير في المرض، وهذه الفكرة قد تضر أكثر مما تفيد، وقد لا يُسمح بالبالونات التي يتم نفخها بغاز الهيليوم تحديدا، وذلك بسبب تفاعلات الحساسية المحتملة، بالإضافة إلى وجود الحبال التي قد تتداخل مع الأسلاك الموجودة بالغرفة وخاصة لو كان المريض داخل رعاية مركزة، بدلًا من ذلك يمكن إحضار بطانية ملونة، أو نجوم مضيئة للتغير من أجواء الغرفة، وليعطي المريض المزيد من البهجة، والتفاؤل.

المريض
المريض

الزهور أو سلال الفاكهة

قد لا يسمح في بعض المستشفيات بالزهور وخاصة إذا كانت طبيعية، أو سلال الفاكهة، بسبب ردود الفعل التحسسية المحتملة أيضا، بالإضافة إلى أن البعض من المرضى لهم نظرة تشاؤمية، ويتخيلون أن الزهور والفواكه لا تقدم إلى في المقابر، بدلًا من ذلك يمكن تقديم المناديل الورقية الملونة، أو البراويز ذات المناظر المبهجة.

زيارة المريض
زيارة المريض

الحيوانات المحنطة أو الألعاب القطيفة

تعتبر المستشفيات الألعاب القطنية مصدراً مزعجا مليئا بالميكروبات والجراثيم، حيث إنها يتم عرضها في المناطق المفتوحة مما يتسبب في حملها بالغبار ومسببات الأمراض، فتساعد المريض إلى العدوى بتلك الأمراض نظرا لمناعته الضعيفة، فبدلًا من ذلك يمكنك إحضار بعض الألعاب الحرفية التي يسهل تعقيمها مثل كتب التلوين، أو كتب الكلمات المتقاطعة والسودوكو.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة